ضعتُ في بحر عينيها

بسم الله الرحمن الرحيم
ستاحدث قليلاً عن ابطال قصتي
فلنبدأ الان
فتاة جميلة في اوئل العشرينات مازالت تدرس في الجامعةبكلية
الطب في سنة رابعة .ذات بشرة بيضاء ناعمة وعيونها لامتسعة ولاضيقة ذات لون بني غامق انفها دقيق يليق كثيراً بوجهها
ابتسامتها رائعة جداً .ذات قوام ممشوق متناسق متوسطة الطول
إنها " ميلان سعد احمد الدوسقي

اما عن بطلنا الجذاب
فتى في اواخر العشرينات مهندس معماري
يمتلك بشرة خمرية جذابة ملامحة شرقية اكثر جاذبية
عيناه بلون الزيتوني الغامق .. فارع الطول ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيراً في مضهرة انهى دراستة قبل 6 سنوات ويدير شركتة الخاصة
معروف ببرودة وقوة الشخصية يخشاة من يتعامل معة بسواء
صغيراً او كبيراً فهو عندما يغضب لايحتمل الوقوف امامة
إنه محمد إبراهيم رافت الجارحي

خالد صديق محمد المقرب انه دراستة في كلية حاسبات ومعلومات يعمل شريك محمد في الشركة وكنة لايهتم في بالاداره ولاكن يهتم في الهندسة

اروى صديقة ميلان المقربة في سنة رابعة من كلية اداب

فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي😉