تخيل يا عزيزي القارء السوري او الغير سوري ان بطلة هذه القصة فتاة في عمر ١٧ سنة يعتلقها ضابط اعجب بها و كان السبيل الوحيد لها هوا امتلاكها بطريقة قاسية فيتم اعتقالها لسبب تافه، فتصبح بين ايدي هذا الرجل الشهواني الثلاثيني، صاحب منصب يجعله يشعر بالسيطرة و التجبر على الضعفاء فقط لانه ضابط في الجيش.... و الذي رتب تفاصيل الاعتقال ليجعل من إيلاف جاريته الصغيرة السرية.
و في ليلة و ضحاها تجد ايلاف نفسها في صراع عاطفي و جنسي ..... تتموج بين الرحمة و الذل....الشهوة و الألم. لكن الى متى؟
رواية باللهجة السورية العامية للكاتبة السورية إيفين.
الرواية لاشخاص ناضجين لو سمحتو 🥰
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا