صراعي مع الضابط في سوريا
  • Reads 47,593
  • Votes 535
  • Parts 25
  • Reads 47,593
  • Votes 535
  • Parts 25
Ongoing, First published Nov 12, 2024
Mature
تخيل يا عزيزي القارء السوري او الغير سوري ان بطلة هذه القصة  فتاة في عمر ١٧ سنة يعتلقها ضابط اعجب بها و كان السبيل الوحيد لها هوا امتلاكها بطريقة قاسية  فيتم اعتقالها لسبب تافه، فتصبح بين ايدي هذا الرجل الشهواني الثلاثيني، صاحب منصب يجعله  يشعر بالسيطرة  و التجبر على الضعفاء فقط لانه ضابط في الجيش.... و الذي رتب تفاصيل الاعتقال ليجعل من إيلاف جاريته الصغيرة السرية.
و في ليلة و ضحاها تجد ايلاف نفسها في صراع عاطفي و جنسي ..... تتموج بين الرحمة و الذل....الشهوة و الألم. لكن الى متى؟

  رواية باللهجة  السورية  العامية  للكاتبة  السورية  إيفين.
 الرواية لاشخاص ناضجين لو سمحتو 🥰
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add صراعي مع الضابط في سوريا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شرق8 🔞  by MUALFATIH
91 parts Complete Mature
#شـــرق8_سحـــر_سميـــر المقدمه :- ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﺗﺮﻛﻮﺍ ﻗﻠﻮﺑﻜﻢ ﻭﺩﺍﺋﻊ ﻭﺭﺍﺀﻛﻢ , ﻓﻬﻲ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﻜﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ , ﻳﺴﺘﺴﻴﻐﻮﻥ ﻣﻀﻐﻬﺎ , ﻭﻳﺒﺼﻘﻮﻥ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻮﻫﻜﻢ ﻣﺘﻰ ﺣﺎﻥ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ! ﺃﺧﺬﺕ ُﺃﻣﺰﻕ ُﺃﻭﺭﺍﻕ ﺩﻓﺘﺮﻱ ﻭﺃﺭﻣﻲ ﺑﻪ ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻛﺄﻧﻲ ﺃﺗﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺁﺧﺮ ﺷﻈﺎﻳﺎ ﻗﻠﺒﻲ . ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺒﻘﻰ ﻋﺎﻟﻘﺔ ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻲ ﻛﺎﻷﺷﻮﺍﻙ . ﻭﻫﻲ ﺗﻨﻈﺮ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﺗﺰﻛﺮﺕ ﻗﻮﻝ ﺑﺜﻴﻨﻪ ﺍﻟﻌﻴﺴﻰ " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻮﻟﺪُ ﺇﻧﺎﺛﺎً، ﻓﻨﺤﻦُ ﻧﻮﻟﺪ ﻗﻀﺎﻳﺎ، ﻷﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﺰﻭّﺩ ﺑﺘﻘﻨﻴﺎﺕٍ ﺟﺎﻫﺰﺓ ﻟﻠﺤﺪّ ﻣﻨﺎ، ﺇﻧﻨﻲ ﺃﻋﺘﺒﺮ ﻓﻜﺮﺓ ﻛﻬﺬﻩ ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠّﻤﺎﺕ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ، ﺃﻇﻦ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮﻋﺮﻉ ﻓﻲ ﻭﻃﻦ، ﺃﻭ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝٍ، ﺫﻛﻮﺭﻱ، ﻫﻲ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﺤﻈﻮﻇﺔ، ﻷﻥ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻟﺘﻘﺎﺗﻞ، ﺇﻧﻬﺎ ﺗﻤﻠﻚُ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺹ، ﻷﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻧﻤﻮﺫﺝ، ﻓﻬﻲ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﻧﺜﻰ، ﻭﻫﻲ ﻣﺰﻭﺩﺓ ﺑﻘﻀﻴﺔ ﺟﺎﻫﺰﺓ - ﺑﻤﻘﺎﺳﺎﺕ ﻣﻼﺋﻤﺔ - ﻟﺘﻘﺎﺗﻞ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻬﺎ، ﻟﻘﺪ ﻭﻓّﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻨﺎﺀ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ، ﻭﻣﺸﻘﺔ ﺍﻟﻤﻜﺎﺑﺪﺓ
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
انني انثى ولست طفله cover
عاصفة الهوى  cover
آلُآوُرڪيُدآ || LK cover
لقد احببته cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
قطرات من الحب cover
شرق8 🔞  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

66 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني