طُردت مِن عَائلتها لأنها مَاقدرت تِيقِظ قُوتها الرُوحِية! وفِي النِهاية بتِتنفِي للعَالم السُفلي الِي هُو حِي مَعروف بكُونه مِن أخطَر الأمَاكن فِي الإمبرَاطُورِية لكِثرة اللصُوص والعِصَابات فِيه! لاكِن "سِيلا" تِقابل طِفل مَهجور بغَابة ومُصاب بِفقدَان الذَاكرة! سِيلا ماخَلت الطِفل لحَاله وقَررت تعتنِي بِيه وتسمِيه "إيدِيل" بَس إيدِيل كانَت تصرفَاته مشبُوهة؟ والصَدمة يُوم يطلَع الشِرير بالروَاية لاكِن بهَيئة طِفل صَغير!All Rights Reserved