Story cover for لاتجعلني أتلاشى by Jous0n
لاتجعلني أتلاشى
  • WpView
    Reads 250
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 250
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Nov 12, 2024
طفلة عاشت طفولة بسيطةً الى حين فقدان ابيها وهيا تبلغ من العمر12سنة ملأها شعور الأشتياق له وفي نفس الوقت شعور الغضب، رباب فتاة تعيش للبحث عن قاتل ابيها فتلتقي بشخص غير متوقع في حياتها ويصبح عائقا بينها وبين هدفها
All Rights Reserved
Sign up to add لاتجعلني أتلاشى to your library and receive updates
or
#30تشويق
Content Guidelines
You may also like
رهينة في قفصه by Za1ra2ri
24 parts Ongoing
في عالم العصابات الكورية، تقف فتاة بسيطة تُدعى "ليارا"شاهدة على جريمة اغتيال وسط أحد الأزقة تهرب لتصبح مطاردة من قبل مافيا خطيرة، وتُؤخذ رهينة لكن من ينقذها ليس شرطيًا... بل عضوًا في المافيا ذاتها" جونكوك" القاتل الصامت، صاحب الماضي الدموي والوشم المخفي، الذي يختارها دون أن يفهم السبب. كل شيء فيها يوقظ شيئًا داخله... قلبًا دفنه منذ الطفولة. الفصل الأول: "الخطأ الذي جعلني هدفًا" الساعة كانت تتجاوز منتصف الليل... والأزقة الباردة في أطراف سيول كانت تنزف صمتًا. "ليارا"... فتاة لم يكن يفصلها عن البيت سوى طريق مختصر من زقاقٍ مهجور، مرّ به الجميع إلا هي. والدها طالما حذّرها من المرور عبره، لكن تعب يومها الثقيل جعلها تتجاهل حدسها. أحكمت شالها حول عنقها، وحملت حقيبتها الصغيرة بإحكام... خطواتها كانت خفيفة، لكن قلبها؟ كان يصرخ. وفجأة... طَاخ! صوت رصاصة اخترق الهواء...ثم صوت ارتطام جسد بشري على الإسفلت. تجمدت. عينها رأت ما لم يُكتب لها أن تراه. ثلاثة رجال ببدلات داكنة، أحدهم سقط برصاصة في منتصف الجبهة. والقاتل؟ شاب طويل، وشم يطلّ من طرف عنقه، يحمل سلاحًا كأنه وُلد بين يديه. كان ذلك هو... جونكوك. لحظة التقاء عينيه بعينيها... لم تكن مجرد لحظة. كانت بداية الخطر، بداية القصاص، بداية انهيار عالمها الوردي. "من هذه؟
زوج صديقتي by mimiderb
19 parts Ongoing
كانت "مريم" تؤمن أن الخيانة أقذر ما يمكن أن يرتكبه الإنسان... حتى وقعت فيها. حين سافرت صديقتها المقرّبة "سُهى" في مهمة عمل طويلة، طلبت منها أن تزور زوجها "فارس" لتطمئن عليه. بدا الأمر بسيطًا... حتى نظرت في عينيه للمرة الأولى. فارس رجل غامض، يحمل حزنًا عميقًا خلف ملامحه الصلبة. كل زيارة لمريم إليه كانت تفتح جرحًا، وتوقظ شهوة دفينة، وتقرّبهما أكثر من الخط الأحمر. متى يتحوّل الحنان إلى رغبة؟ ومتى تتحوّل الرغبة إلى خيانة؟ وهل هناك سبيل للنجاة... أم أن الحب هذه المرة، خطيئة لا تُغتفر؟ --- 👥 الشخصيات الرئيسية: مريم: 27 سنة، كاتبة قصص أطفال، فتاة رزينة وخلوقة، تعيش بمبادئ صارمة، لكنها تخفي روحًا مشتعلة خلف وجهها الهادئ. فارس: 35 سنة، زوج سُهى. رجل ناجح في عمله، غامض، قليل الكلام، يحمل نظرات ثقيلة وندوب من الماضي. متزوّج لكنه غير سعيد. سُهى: صديقة مريم منذ الطفولة. امرأة قوية، مستقلة، تهتم بعملها أكثر من حياتها الزوجية، وتثق بمريم ثقة عمياء.
You may also like
Slide 1 of 10
رحلة نهاية الأسبوع { منتهية } + قيد التعديل  cover
✨ أحببنا زعماء مافيا ✨ cover
"Our only sin" cover
مربية في قصر جيون 🔞🔞 cover
الجار الغامض او بنت الدرب  cover
رهينة في قفصه cover
انقاض الحب cover
زوج صديقتي cover
Bicycle driver  cover
 آسِـــيــرة قٓــلبِـــي. cover

رحلة نهاية الأسبوع { منتهية } + قيد التعديل

7 parts Ongoing

_ظننّ أنهن يشاهدن فيلم رعب... لكن الرعب الحقيقي لا يُعرض على الشاشة، بل يتسلّل بهدوء من خلف الأبواب المغلقة... في عطلة نهاية أسبوع هادئة، تخطط أربع فتيات لقضاء وقت ممتع في منزل مطلّ على البحر، بعيدًا عن ضغوط الدراسة وهموم الحياة. بدا كل شيء مثالياً: الضحكات، الأحاديث، واللحظات الدافئة... رحلة كانت من المفترض أن تكون مجرد استراحة، تحوّلت إلى كابوس مظلم، حيث لا شيء كما يبدو، والنجاة تصبح أمنية بعيدة المنال. في جو مشحون بالرعب والغموض، تبدأ خيوط قصة معقدة تتشابك بين الحب، الخيانة، والعدالة، في مواجهة قاتل لا يرحم.