في ظلال القوة

بين شوارع المدينة الصاخبة، وبين ملفات الجرائم التي لا تنتهي، تقف "ليلى الشافعي"، شرطية شابة وجميلة، بروحها البسيطة وقلبها القوي. تجد نفسها على خط المواجهة مع أخطر العصابات، وتتعلم مع الوقت أن العقل أحيانًا يكون أقوى من القوة. تلتقي بـ"آدم مراد"، ضابط مخابرات غامض وبارد، يحمل ماضيًا مليئًا بالأسرار.

في مغامرات مليئة بالتحديات، تكشف ليلى عن ذكاءٍ حاد وروح شجاعة، وتثبت أن البساطة لا تعني الضعف. فهل تستطيع أن تنقذ الفريق من الأعداء؟ وهل سيتحوّل برود آدم إلى شعور جديد تجاهها؟

-------------------------------------------------------
معلومه انا عندي ١٤ سنه و ديه بتعتبر اول مره اكتب روايه بدون مساعده و بالفصحى فارجوا انكم تقولوا رأيكم
-------------------------------------------------------
اكتشفوا قصة ليلى وآدم في صراع مع العصابات، في حكاية مليئة بالإثارة والشجاعة، في ظلال القوة.
انضموا إلى هذه القصة المثيرة، حيث تتشابك الإثارة مع الشجاعة، والذكاء مع القوة، في مغامرة لا يمكن التنبؤ بنهايتها.