هيَ لَيسَت مَملكة كَباقي المماليك، كانت مَعروفة بِقوَتها والحِماية العالية لِسُكانِها ومَلكُها الذي قالوا الناس عَنهُ إنهُ لم يُعطي قَرار بِحَق أيّ أحَد بِظلم لا يستَحقهُ، لَكن ما لم يَعرفهُ أحَد أن داخل ذَلك القصر الكَبير العَديد مِن الأسرار التي لا أحَد يعلمُها حَتى الذين يسكِنون به على الرُغم مِن أن جَميعَهم يَعلمونَ بِأن هُنالك ماضي مُخفي عَنهم يَخصُ قَصرَهُم لَكن لا أحَد يجرؤ على السُؤال بِخُصوص ذَلك إلا شَخصًا واحد مِن أفراد العائلة المَلكية الأبن الأكبر للأبن الثاني والذي على وَشك أن يَكون مَلكَهُم التالي، كانَ الشَخص يهابهُ الجَميع وحتى عائلتهُ لأنهُم يَعلَمون عِندما يَغضَب والاس لن يَحصل خَير بَعدَها لِذلك الجَميع يَتجَنب أن يَفتعَل المشاكل أمامهُ أو إخفائه لكي لا يَعلم. حتى مَلكَهُم لم يَكونوا يَهابهُ بِقدر والاس.All Rights Reserved
1 part