في عالم يسود فيه كل انواع الظلم وأخذ حقوق الآخيرين والقتل والفساد،وقلوب يستولي عليها الحزن،حكاية تروى فيها قصة الغزال والادهم و مجراها الاخذ بثأر الراحلين،ومحاولة ان تكون المفترس وليس الفريسة،وقلوب ترتوي بالحب بعد القسوة،وعقول ترتاح من التفكير في حل القضية وبداية التفكير بمن سلب العقل والقلب والروح، ومثل ما يقال لنا أرائنا وللقدر رأي آخر في القصة.All Rights Reserved