ملاك الألفا +21.
  • Reads 25,832
  • Votes 382
  • Parts 4
  • Reads 25,832
  • Votes 382
  • Parts 4
Ongoing, First published Nov 14, 2024
هي كالفراشة عانت م ظلم الحياة حتي من أقاربها ولكن تحدث صدفة تقلب حياتها و بدون مجهود منها  يقع ف عشقها " الألفا " بلا يصبح مهوس بها. 


هو متجبر قاسي و سادي  بالنسبة له النساء وعاء ل تفريغ شهوته .. ولكن بدون انا يعلم يصبح مهوس بطفلة لا تتجاوز صدره حتى انه اصاب بالجنون من عشقه لها و هوسه بها. 


الألفا بعصبية وزعيق : م بسالك اسمك ايي مبتروديش ليهه ..  انتي مطرودة مشوفش وشك تاني.

ملاك بدموع  ف عيونها شبيه البحر : كتبتله ع كف ايده  ملاك اسمي ملاك خرساء و سبته و جريت.

الألفا بهمس لأسمها : ملاك و هي فعلا ملاك.

✨Nero✨.
All Rights Reserved
Sign up to add ملاك الألفا +21. to your library and receive updates
or
#248هوس
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
6 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
أنا وأسمري  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الامارة cover
الخادمة الصغيرة  cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
الموروث نصل حاد cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover

عشق أولاد الذوات

121 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !