"كأنها لحظة توقفت فيها كل الأصوات والهمسات، حين وقعت عيناها على عينيه. شعرت بشيء غريب يجتاح قلبها، لم يكن مجرد نظرة، بل كانت كأنها انعكاس لروحين غريبتين تلاقتا بلا مقدمات، كأمواج البحر حين تحتضن شواطئ الصدف. كانت هي المحامية القوية التي لم تهتز أبداً، لكنه، بعيونه الهادئة، كان استثناءً." • الروايه من تأليفي وإن وجدت تشابه بينها وبين روايه اهرى فهي مصادفه لا اكثر. •ذات فصول قصيره • بدأت في:2024/ 11 /14 • انتهت في:
1 part