وسط جدران خانقة وأفق يشبه الضباب، تبدأ رحلة لم تُخطط لها. . هنا، في هذا المكان الذي يبدو بلا نهاية ولا بداية، تذوب الحدود وتختلط القواعد، فلا معايير ولا أمان، فقط غرابة لا تُفسر وكأنها تختبر عقلها عند كل خطوة .هل هي هنا أسيرة، أم أن هذه اللحظات هي بداية التحرر؟ كل خطوة تقودها إلى ما لا تعرفه، وكل لحظة تحمل سؤالاً لا إجابة له.
4 parts