
أنشر روايتي من بدايتها حتى الختام بعد أن حُذف حسابي على ضفاف الحكاية تقف ، شامخة كالجبل، عنيدة كالموج، تحمل في عينيها كبرياء الدنيا كله، وفي قلبها جمر يتّقد. يواجهها ، بوجهٍ لا يلين، وصوتٍ لا يعرف الرأفة... فتنكسر بينهما الأيام، وتتشابك الحكايات. هنا، حيث الحب يصير وجعًا، والانتقام يصبح قدرًا، تنسج الصفحات قصّة لا تُشبه سواهاAll Rights Reserved