"لطالما عاش حبه في الظلال خوفاً من الرفض، مشاعره ليست معدودة و محصورة في أيام و ساعات، بالعكس، منذ أن كان في السابعة من عمره و هو أسير حبها، سنوات و أشهر و أيام و ساعات و دقائق و ثواني يعدها شوقاً لذلك اليوم، اليوم الذي سيجتمع فيه مع من خطفت قلبه و عقله، فهل يمكن أن يبصر حبه لها النور في يوم و يتحول الظل الذي يعيش تحته إلى ملاذ آمن له و لها؟ و هل يمكن للحب أصلاً أن يزهر في أكثر اللحظات ظلاماً؟" "تحت ظلال حبك، أنا أعيش"All Rights Reserved