حين تشتعل الطرق
  • Reads 132
  • Votes 22
  • Parts 1
  • Reads 132
  • Votes 22
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 15, 2024
"عدوي الجامح"
"واثقة ومستفزة، بكبرياء يلمع في عينيها. كل شيء فيها يصرخ بالتحدي، وكأنها عاصفة لا تهدأ،عاصفتي ."

"عاصفتي المتمردة"
" قوي في كل حركة، عيناه الحادتان تعكسان عزمه. كان شخصًا لا يتردد ويعرف تمامًا ماذا يريد."
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add حين تشتعل الطرق to your library and receive updates
or
#101dark
Content Guidelines
You may also like
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) by DeKhaoula
14 parts Complete
ماما ..... بابا حبيبتي قليها مرة اخرى ماما .... بابا احسنت ، فتاة ذكية . اسمك (هنادي جسكا برادرا) مارأيك يا عزيزتي ؟؟ جميل حقا ، مثلها تماما . بعد مرور 3 اعوام في نفس اليوم *الخامس من يونيو* لقد جهزت كل شيء يا عزيزي ، اين جسكا ؟؟ انها هنا معي ، لا تقلقي . هيا جسكا لنذهب حاضر ابي بابا ، الى اين سنذهب ؟؟ هي سنعود لبيتنا ؟؟ اني احبه كثيرا ، لما لا نبقى هنا ؟؟ يا حبيبت الماما انت ، سنعود يوما ما لتفقده لكن الآن يجب ان نرحل و الا "سينتهي امرنا تماما " حقا لماذا ؟؟ امي انا لا افهم . بابا لما تتحدثان بالاغاز . اخبراني ، انا ابلغ ثلاث سنوات . لا تهتمي للامر يا حبيبتي . ""و الآن ابقى هنا عند جدك و كوني فتاة عاقلة ريثما نعود و ان لم نفعل فلا تنسي اسمك هنادي فقط لا تنسي ذلك"" هذه كانت آخر كلماتهما قبل ان يذهبا دون رجعة و في اليوم التالي لم ارى الا السواد و السواد من حولي و الجميع يبكي عند صورتيهما و انا كنت اشاهد فقط . °°ما الذي جرى ؟! لما الكل يبكي ؟؟ اين ماما؟! بابا ؟؟ اين ؟؟ اخبروني°° لافقد صوتي بعدها . دموع كانت تنهمر دون اذن مني و كلام الناس يتردد في ذهني المسكينة لا زالت صغيرة ، ما ذنبها لتفقد والديها ؟؟ ، افضل من ان تكبر و تعرف انهما قتلان ، و... لم احتمل الامر لهذا صعدت الى غرفتي و ارتميت على السرير ا
' She's a bad boy girl ' by DuduSusu1
14 parts Ongoing
في ظلال الغموضِ الذي يحيطُ بالبطـلة وفي أرضٍ لم يكن لها بها عهدٌ إلا ما سمعته عبر الأخبار، تقرّر والدتُها الزواجَ من رجلٍ روسيٍّ فتُجبر على الرحيلِ إلى بلادٍ لا تعرفُ عنها سوى بردِها القارسِ وثلوجِها الناصعةِ كوشاحِ الفناء لم يكن لها في هذا الزواجِ رضا ولم يكن في قلبِها سوى التمرّدِ الصامتِ، غيرَ أنّ القدرَ لم يمنحْها فرصةً للاعتراضِ طويلًا فما إن وطئت قدماها تلك الأرضَ الغريبةَ حتى تبدّلت حياتُها رأسًا على عقبٍ لم تكد الأيّامُ تمرُّ حتّى وجدتْ نفسَها عالقةً في شِباكِ قدرٍ غامضٍ حيثُ التقت برجلٍ صلبِ الملامح، قاسٍ كصقيعِ تلك البلاد وكان لقاؤهما الأوّلَ أشبهَ بلحظةِ فراقٍ أبديّ، إذ أصدر أمرَه بقتـلِها ولم يكن في صوتهِ رحمةٌ، ولا في عينَيْه تردّدٌ، فقد كانت شاهدةً على جريـمةِ قتلٍ مروّعة، جريمةٍ لا يَنبغي لمن رآها أن يبقى على قيدِ الحياة !وهكذا وسطَ ثلوجِ روسيا الباردة، وفي قلبِ الغموضِ القاتمِ وجدت فيولييـت نفسَها معلّقةً بين، المــوتِ والحياة بين الخوفِ والمصيرِ المحتومِ، غيرَ عالمةٍ أنّ هذا اللقاءَ سيكون بدايةً لعلاقةٍ تكتبُها الأقدارُ بمدادِ الأسرارِ والخطر ....... تروي الأساطير أنّ لقاء المرء بنصفه الآخر لا يخلو من رقة المشاعر ووهج الإعجاب الذي يشعل القلوب،،
You may also like
Slide 1 of 9
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) cover
تَرِياق �رُودِريَغو cover
قدري الاسود cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
عشقت عمده الصعيد cover
حان الوصال  cover
' She's a bad boy girl ' cover
صهباء الطنايا cover

❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة)

14 parts Complete

ماما ..... بابا حبيبتي قليها مرة اخرى ماما .... بابا احسنت ، فتاة ذكية . اسمك (هنادي جسكا برادرا) مارأيك يا عزيزتي ؟؟ جميل حقا ، مثلها تماما . بعد مرور 3 اعوام في نفس اليوم *الخامس من يونيو* لقد جهزت كل شيء يا عزيزي ، اين جسكا ؟؟ انها هنا معي ، لا تقلقي . هيا جسكا لنذهب حاضر ابي بابا ، الى اين سنذهب ؟؟ هي سنعود لبيتنا ؟؟ اني احبه كثيرا ، لما لا نبقى هنا ؟؟ يا حبيبت الماما انت ، سنعود يوما ما لتفقده لكن الآن يجب ان نرحل و الا "سينتهي امرنا تماما " حقا لماذا ؟؟ امي انا لا افهم . بابا لما تتحدثان بالاغاز . اخبراني ، انا ابلغ ثلاث سنوات . لا تهتمي للامر يا حبيبتي . ""و الآن ابقى هنا عند جدك و كوني فتاة عاقلة ريثما نعود و ان لم نفعل فلا تنسي اسمك هنادي فقط لا تنسي ذلك"" هذه كانت آخر كلماتهما قبل ان يذهبا دون رجعة و في اليوم التالي لم ارى الا السواد و السواد من حولي و الجميع يبكي عند صورتيهما و انا كنت اشاهد فقط . °°ما الذي جرى ؟! لما الكل يبكي ؟؟ اين ماما؟! بابا ؟؟ اين ؟؟ اخبروني°° لافقد صوتي بعدها . دموع كانت تنهمر دون اذن مني و كلام الناس يتردد في ذهني المسكينة لا زالت صغيرة ، ما ذنبها لتفقد والديها ؟؟ ، افضل من ان تكبر و تعرف انهما قتلان ، و... لم احتمل الامر لهذا صعدت الى غرفتي و ارتميت على السرير ا