والدي تُوفي عندما بلغتُ سن الثاني عشر ، وتركني مع والدتي ، اطمحُ ، وافشلُ ، وارعدُ ، وأُبحرُ ، بكلُ تلكَ الافكار السيئه ، فجأةً تنقلبُ حياتي رأسًا على عقبٍ ، لم ارىٰ أنني استحقتُ كُل الاهتمام من ذلكَ الشخص ، ان حياتي بذاتِها نعمةٌ جعلتني التقيهُ ، لم اشعر بذلك الاهتمام قطّ ، هو ليسَ كشخصٍ عابر وانما عبر على اوتارَ قلبي ، فجذبني بسحرهُ ، جعلني اكرهُ نفسي لحبهُ لي ، وما اقسَ كُرهِ الذات للذاتِ ، وانهُ لكثيرٌ علي
_____
احبكِ كعاشقٌ تاه في جمالِ وجنتاكِ ، كعقيدُ قادرُ على ابادةِ جيشٌ كامل قُربانًا لعينيكِ ، واخضعت لمن خُضِعَتْ لهُ الكتائبُ
____
لاتقتربُ مني ان كُنتَ تخافُ الرعدُ ، حياتي عاصفةٌ .
_____
لايمكنكِ ان تُشفي في نفس البيئه التي جعلتكِ مريضةً ، تلومِ نفسكِ ، وتُهينيها وتحرُقينها ، وتُعذبيها ، وان تلومي نفسكِ على كُلِ الاخطاءُ ، انهُ ليسَ خطأكِ لارڤ ، غادري
_____
لكُل شيءٌ
جَمعنا معًا
اثرٌ عميقٍ في روحي
احبُ فكرةُ
انكَ في كل شيءٍ اراهُ
في كُل ما ارغبُ بهِ
وكُل ما احبهُ
_____
ولو كتبتُ الفِ قصيدةٍ في حُبكِ لن اكتفي ، انا انتمي اليكِ قلبي ينتمي اليكِ ، وانت تنتمينَ لي
____
وعيناكِ اعمقُ من بحارِ الدُنيا ، واجملُ مافي السماءُ والارضَ
__
متبريه من ذنوبكم.
الحُب وقح، فكيف له أن يعذب قلوبنا و لا يُعاقب ؟
رُبما كنت أنت الخطأ بحياتي !
كان يج ب أن تعلم أن الحب أخذ و عطاء؛ لكنك أحذت أفضل ما عندي و لم تُعطيني أفضل ما عندك
هل تُعاقبني على أختياري لك ؟!
لما لا يتوقف ألمي ؟!
مهلًا لقد توقف .
إهداء إلى صديقتي لينا💛🍋♡
الغلاف صنع بواسطة : رنا ♡🍂