عيونك جواز أرضي إحتلني عليك الأمان أنت وطن روحي و كياني نظرة منك يداوي جروحي ... كيف انا الذي استسلمت لواقع الحياة و رضيت بقدري سوف يأتي يوم و أحارب الكون لأجل أن لا تسقط دمعة أو أن توشك الدمعة على الوقوع فهنا أدركت أنني أعشقك ... *رواية مثلية عامية * *تحتوي على بعض المشاهد الجنسية * من لا يعجبه مثل هذه الروايات فليرحل بصمت و شكراًAll Rights Reserved