حين تتجمع الظلال، تتلاقى الأرواح تتقدم خلفها لا يمكن نزعها. لوسي، الفتاة التي لا مكان لها إلا في الظل، تجد نفسها محاصرة بين الجدران: إلى وجه ضاحك مليئًا بالأسرار، حيث يخفي وراء ابتسامته حبًا مزيفًا ووجه مبتسم يخفي بين ثناياه هيام للشقراء بينما تسقط اخيرا في غرفة باردة تغلف جسدها .من يجرؤ على كشف ما وراء الأقنعة؟ ومن سيظل في لعبهم الضار؟ في مكان تكون فيه الحقيقة آخر ما يُقال، يبدأ كل شيء بالتحول، وتوجيه الأسئلة أكثر خطرًا من الإجاباتAll Rights Reserved