يَوميَات زَهرَة اللبن الثَلجِية
  • Reads 59
  • Votes 10
  • Parts 1
  • Reads 59
  • Votes 10
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 16
1 new part
زهرة اللبن الثلجية ، زهرة الشتاء المتميزة بلونها الأبيض الناصع،تتكون من ساق منتصب يتميز باللون الأخضر الرمادى وتعلوه زهرة بيضاء منعزلة متدلية على شكل جرس .
رمز للأمل والصفاء، وللبدايات الجديدة ..
ولطالما كنت كزهرة اللبن الثلجية 
لم أهتم لقسوة الشتاء وبرودته بل إنبثقت من بين الثلوج متحديتا كل أزهار الربيع ..
يوميات زهرة اللبن الثلجية 
بقلمي : سكرة 
الغلاف : من تصميمي
All Rights Reserved
Sign up to add يَوميَات زَهرَة اللبن الثَلجِية to your library and receive updates
or
#469خواطر
Content Guidelines
You may also like
الجنوبي | Southern  by itsowhatdoit
9 parts Ongoing
جنوبيين مملكة الغربان يمتلكون ميزة غريبة، وهي أنهم يتحولون الى قنبلة موقوتة عندما يرون أحد أفراد عائلة ستيلارد، عدوهم الاول والاخير منذ البداية وحتى النهاية، وتورما ستيلارد تعرف ذلك جيدًا..وشهدت الأمر بأم عينها. هذا هو تعريف الجنوبيين بالنسبة لتورما، وهذا ما يجعلها قنبلة مؤقتة ايضًا عند السماع بهم، تعرف أنهم خطر محدق يمكن ان ينفجر في أي ثانية لو كانوا بقربها..لكن ما الذي ستقول عنه تورما عندما يصطدم طريقها بأفضل صانع قنابل جنوبي بلحمه ودمه وشحمه ومخالبه وأجنحته التي تنبثق كلها ضدها فور رؤيتها؟ لوركان جنوبي لا يمتلك ميزة التحول لقنبلة مؤقوتة عند رؤية أفراد ستيلارد فقط، أنما يمتلك ميزة أخرى أسوء؛ وهي أنه أفضل صانع متفجرات جنوبي. وعندما يصطدم طريقه مع تورما ستيلارد ويستوعب انه يشعر برابط سميك متين يتكون بينهما منذ اللحظة الاولى؛ يفقد العالم وتورما ولوركان قدرتهم على التمييز؛ من هو القنبلة الموقوتة، ومن هو صانع المتفجرات.. [لا يمكن قراءة هذه الرواية الا بعد قراءة رواية غراب.]
You may also like
Slide 1 of 10
حواس مغلقة cover
بينَ أروقةِ الفضَاء. cover
قصص مستقرات . cover
صهباء الطنايا cover
أفـضلـ مـصممـ عـربـيـ|| إسـتـريـلآ cover
سوردز  cover
الجنوبي | Southern  cover
هوس امبراطور الصعيد +21 cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
بَذِر بذرةِ رمّان cover

حواس مغلقة

12 parts Ongoing

تَصدُر مني أفعَال تجعَلني أستَغرِب و أتسائَل و أنا بنفسَي لا أملكُ استِفسارًا لهَا. عينَاي تستدمعُ حزنًا و قلبي ينقبضُ شوقًا، عقلي يرتحَل عنِي، أبتسمٌ لااراديًا و تَبتهجُ دواخلي بِغتَة، يرُوق لي التّحدِيق في السّماء المغدَقة بالسّوَاد المُتؤثرَة بلَمعة النجُوم لسَاعاتٍ دون كللٍ. رُبما هذهِ الأفعَال الشّيء المُتبقي من هَويتي المفقُودة بين ذكريَاتي. -من أنَا؟ سألتُ أيٌّ رَاحِل و قادِم التَقطهُ بصرِي. -دِنَاليا أمَارس. حَصلتُ على إجَابة تُمحي سؤالي المتكَرر في ذِهني. و مُجددًا نسيتُ ما كَانت الإجابَة و طَرحتُ ذات السُّؤال. -مَن أنَا؟