تحت شجرة الزيتون التي شاهَدت على طفولتهما، كُتِب الحب بينهما... لكنه لم يكن حبًا مسموحًا. سنوات تمر، تختفي الوعود، وتختلط الذكريات بالحاضر. وعندما يعود، لم يكن هو الفتى الذي عرفته... ولم تكن هي الفتاة التي نساها."
ما هزّه غير دلعها
كانت الدلوعة اللي كل العيون تلتفت لها
تكلمت مع غيره وهو يشوفها له من سنين
انفضح السر وانقلبت الدنيا
بين حبٍ قديم وغلطه ما تنسى
تبتدي سالفة دلعها اللي هزّ قلبٍ ما يهتز