غابة اكلي البشر
  • Reads 9
  • Votes 2
  • Parts 2
  • Reads 9
  • Votes 2
  • Parts 2
Ongoing, First published Nov 16, 2024
في مكان بعيد حيث لايوجد احد كانت هناك غابة غريبة كل من دخلها وعرف سرها مات واندفن سر الغابة معه .......

في هذه لايوجد مزاح ام تعيش او تموت من............

حرق الاحداث :" ميردا:" ام نعيش او نموت في هذا لايوجد اي مزاح انا لا امزح كما اقول لكم الفتاة كانت تسبح في البركة جاء احد وقتلها وهوا الان يلاحقني انضرو انه هنااااااك ".....

كاتبة :"♕Ʋαиciℓiα♕ " 

تأليف :"♕Ʋαиciℓiα♕"

فكرة :"♕Ʋαиciℓiα♕ ".....

تحذيرر :"هذه الرواية كلها لي ولا اسمح لاحد ان ياخد ولا حتا اقتباس منها !!!!!"
All Rights Reserved
Sign up to add غابة اكلي البشر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
و في عشقها احترق  cover
إحتجاز العُقول cover
الفندق المسكون cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
ضلمُ المَهب   .   cover
القرابين السبع cover
المضاجعة 🔞 cover
اجرام الليالي cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover

و في عشقها احترق

29 parts Ongoing

أحبها الي مالا نهاية حتى شعر انه وصل إلى حافة الجنون بحد ذاته.... يونس رشوان... رضوان الراوي