Story cover for  فتاة بحر الزمرد by rero_23
فتاة بحر الزمرد
  • WpView
    Reads 2,072
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 2,072
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Nov 18, 2024
في قلب المحيط، كانت هناك فتاة تعيش على صخرة، يبدو أن ذلك المحيط لم يكن مثل المحيط الذي في مخيلتك، ولا تلك الصخرة مثل الصخرة التي في مخيلتك، لكن قد تكون تلك الفتاة مثل الفتاة التي في مخيلتك، هذا بافتراض أنك تخيلتها فتاة مراعية لمشاعر الآخرين ورقيقة الجانب

ومولعة للغاية بجمع الفناجين.
All Rights Reserved
Sign up to add فتاة بحر الزمرد to your library and receive updates
or
#670بحر
Content Guidelines
You may also like
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) by lalan_5
14 parts Ongoing Mature
فتاة بشرية عادية تعيش مع فتاتان و فتاة صغيرة لم تتجاوز بعد سن ال ٨ تكتشف أنهم ليسوا بشر مثلها لكنها لم تخبرهم عندما اكتشف هذا لتمر الايام لتجد نفسها رفيقة للألفا قطيع مستذئبين كانت تظنهم مجرد خرافة و قصص خيالية للأطفال ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مشاهد ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا سيد انت تجلس بمكاني هل أذهب ؟ لتخجل وتجيب لا انا آسفة لازعاجك إزعاج اي إزعاج انتي جميلتي و حبيبتي مستحيل أن انزعج منك حتي لو ستكونين اجمل إزعاج في حياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفعت رفيقها في اول لقاء لهم كان في المقهي حيث تعمل لتضيع الوقت و الترقية عن نفسها قليلاً حيث ظنت انه لعوب بسبب طريقة كلامة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قامت بتعذيب شخص حين شاهدها تتحول إلى ذئبتها ثم سجنتة في مكان بعيد و غير مرئي وفي اليوم التالي ارسلتة الي عائلتها ليتولوا امرة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قابلت فريقها في غرفة الاجتماعات وكانت عازمة علي رفضة لأنها خائفة ــــــــــ_ــــــــــــــــ_ـــــــــــــــــــ_ــــــــ
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 5
ٱشري ما _ الجزء الثاني من العملاق أديل ما  cover
رفيقة الألفا البشرية ـ Human Alpha Mate ( الأسم مؤقتاً) cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
I Want The Duke's Love cover
جزرتي المجنونة الجزء لاول(تعديلات ) cover

ٱشري ما _ الجزء الثاني من العملاق أديل ما

24 parts Complete

ظنت الملكة أن الفتاتان قد ناموا وأندمجت بذكرياتها القديمة، لكن تفاجئت بصياحهم قائلين:- _أنـــــتِ الفتاة الملعونة؟ والعملاق هــــو!