ابتسامات تتعالئ أصوات الضحك تعلو بشدة تُناضرهم و تبتسم للأمان الذي يحاوطها... لاكـن كان للقدر رأيٌ أخر أرتمت في أزقت النَاصرية تركـضُ هاربة منهم تبگي خوفة على فقدان ها لأحبتها التجأت لهو تبحث عن الامان . . . . عُيونٌ تُناضروها... "حباً,خوفاً,قلقاً, ..................... ما مصير تَلك الفتاة وكيف ستتعايش مع مأسات الأيام.All Rights Reserved