دماء الغدر
  • Reads 38
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 38
  • Votes 2
  • Parts 1
Complete, First published Nov 18, 2024
هذه القصة تتناول جانبًا مأساويًا من غدر الأصدقاء وجنون الحقد. الصديقة، بدلاً من أن تكون مصدر أمان ودعم، تتحول إلى عدوة تُضمر الكراهية وتتآمر على صديقتها بشكل مؤلم. تصاعدت الأمور حتى وصلت لمرحلة صادمة، حيث قررت هذه الصديقة قتل صديقتها، غير مكتفية بذلك، بل قامت باختطاف طفلتها وادعاء أنها ابنتها.

هذا النوع من القصص يكشف عن دوافع خفية للحقد والغيرة التي قد تتفجر في شكل عنف وجريمة، ويُظهر الجانب المظلم للنفس البشرية حين يغلب الطمع والكراهية على الوفاء والأخلاق.
All Rights Reserved
Sign up to add دماء الغدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
هويَّة منسيَّة. by BasmaLa_Mohammad
55 parts Complete
هل يُمكن أن تُنسى هَويَّتك؟؟ هل يمكن أن تفقد جزء أنت منهُ وهو منكَ!؟؟ عندما تُكرِه كونَك أنت فـتُفقد هَويَّتك عن قصد، وتعيش قصة وحياة ليست بقصتك وليست بحياتك! وتُرغم أن تُرسم البسمة، والبسمة قاتلة تُخفي ألم الماضي، وتقول بصدرٍ رَحب إنك وبلا فخر حققت جملة "هويَّة منسيَّة" ومن ثم تأتي الرياح بما لا تشتهي وتُهدم ما كُنت تُلصمهُ بصعوبة!! وتذكرك إنها لعنة كُتبت عليك منذ الطفولة، الأمر اجباري، ودخول اللعبة ليس اختياري، أنت مسيَّر ولستَ مخيَّر، اللعبة المطوقة بالدماء الملوثة بدأت ومجبر أن تنهيها..إنها اللعنة! لعنة حُفرت بالدماء، لعنة هُدمت بسببها أي قيم ومبادئ في المجتمع، كل شيء مسموح بتلك اللعبة الملعونة! أنت هُنا في قذارة المجتمع، الغاية تبرر الوسيلة حتى إذا كانت الوسيلة هي الدماء، ضحِّي لأجل أن تسود، السيادة تتطلب الكثير من التضحيات، حتى وإن كانت تلك الضحيَّة هي...روحك النقيَّة كله لأجل تلك الهويَّة المنسيَّة. أهلًا بك في مستنقع الظلام والدنائة البشرية حيث مسموح وجائز كل شيء في ذلك المستنقع.... _مكتملة_ بدأت في 2023/9/15. انتهت في 2025/1/10.
You may also like
Slide 1 of 10
هويَّة منسيَّة. cover
على حافة الطوفان.. للكاتبة دينا عادل  cover
البداية - منى سليمان cover
ون شوت هايكيو ~♡/!! Haikyuu cover
داماس أغلال الأساور  cover
لوحَ الظلام  cover
المنجمة  cover
دمعة قلب cover
اشجان لكاتبة دينا عماد cover
الشيخَ شاجورَ cover

هويَّة منسيَّة.

55 parts Complete

هل يُمكن أن تُنسى هَويَّتك؟؟ هل يمكن أن تفقد جزء أنت منهُ وهو منكَ!؟؟ عندما تُكرِه كونَك أنت فـتُفقد هَويَّتك عن قصد، وتعيش قصة وحياة ليست بقصتك وليست بحياتك! وتُرغم أن تُرسم البسمة، والبسمة قاتلة تُخفي ألم الماضي، وتقول بصدرٍ رَحب إنك وبلا فخر حققت جملة "هويَّة منسيَّة" ومن ثم تأتي الرياح بما لا تشتهي وتُهدم ما كُنت تُلصمهُ بصعوبة!! وتذكرك إنها لعنة كُتبت عليك منذ الطفولة، الأمر اجباري، ودخول اللعبة ليس اختياري، أنت مسيَّر ولستَ مخيَّر، اللعبة المطوقة بالدماء الملوثة بدأت ومجبر أن تنهيها..إنها اللعنة! لعنة حُفرت بالدماء، لعنة هُدمت بسببها أي قيم ومبادئ في المجتمع، كل شيء مسموح بتلك اللعبة الملعونة! أنت هُنا في قذارة المجتمع، الغاية تبرر الوسيلة حتى إذا كانت الوسيلة هي الدماء، ضحِّي لأجل أن تسود، السيادة تتطلب الكثير من التضحيات، حتى وإن كانت تلك الضحيَّة هي...روحك النقيَّة كله لأجل تلك الهويَّة المنسيَّة. أهلًا بك في مستنقع الظلام والدنائة البشرية حيث مسموح وجائز كل شيء في ذلك المستنقع.... _مكتملة_ بدأت في 2023/9/15. انتهت في 2025/1/10.