[A D U I T C O N T E N T ]
لْيَلْعَنَنِي الرَّبُّ، أَنَا أَمِيلُ لِشَقِيقِ زَوْجِي.
هَمَسَتْ بِانْهِيَارٍ، وَوَضَعَتْ رَأْسَهَا بَيْنَ كُفُوفِهَا بِضِيَاعٍ،
ك ِتَفَاحَةِ آدَمَ هُوَ... أَرِيدُهُ بِشِدَّةٍ... أَرَى فِيهِ خَلَاصِي وَطَوْقَ نَجَاتِي... وَغَرْقِي بِآنٍ وَاحِدٍ...
فُرُودَا طَاوُوسُ الجَنَّةِ الَّتِي أَغْوَتْنِي بِبَرَاءَتِهَا.. لَـكَمْ أَرَدْتُ تَلْوِيثَ طُهْرِهَا بِنَجَاسَةِ أَفْكَارِي الْمُحَرَّمَةِ.. أَتَكُونِينَ لِي؟
لَا تَحْكُم عَلَى أَفْرَادِ الرِّوَايَةِ قَبْلَ انْتِهَائِهَا.All Rights Reserved