حـًـًًـًًًـًًـًـبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌيبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌي آلُـِـِِـِِِـِِـِـمـْـْْـْيتـٌـ
  • Reads 548
  • Votes 36
  • Parts 12
  • Reads 548
  • Votes 36
  • Parts 12
Complete, First published Nov 20, 2024
Mature
هوشي:ا انت ك كوان حقاً"بصدمه"

......

كوان:هل نسيتم امك ي اطفالي"بحب"

......

هان:توقف عن هذا هوشي هيونغ لقد مات كوان  منذو 16 سنه"بحزن"

....

هوشي:انا من تسبب في حزنك، انا من تسبب في تعبك، انا من تسبب في اذيتك، ارجوك سامحني حبيبي كوان"ببكاء"

.....

هوشي:م ماذا يعني هذا؟ ه هل سيذهب حبيبي مني الان؟ ه هل سيذهب قلبي مني الان؟"بعدم تصديق
All Rights Reserved
Sign up to add حـًـًًـًًًـًًـًـبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌيبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌي آلُـِـِِـِِِـِِـِـمـْـْْـْيتـٌـ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
"وقعت في الحب"//zeenunew// cover
كُره المُتملك. cover
الموروث نصل حاد cover
سكرتير القلب البارد | pondphuwin  cover
آمُونْ cover
𝗠𝗮𝗴𝗶𝗰 𝘀𝗲𝗿𝘃𝗮𝗻𝘁 | sanzu cover
 { فــَتــَايِ | هـِيـونـَلكـسّ } cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.