ادريان واوليفيا: مابين الحب والانتقام
  • Reads 0
  • Votes 0
  • Parts 3
  • Reads 0
  • Votes 0
  • Parts 3
Ongoing, First published Nov 21, 2024
Mature
اتمشى في زقاق مظلم  ملامحي خاليه من المشاعر وجهي شاحب كلشبح وفي قلبي حقد يكفي الكون كله افكر بلانتقام واقسم ان اجعل حياته اسوء من الجحيم وصلت الى منزل مهترئ جدا يظهر عليه الفقر وضعت يدي التي ترجف على مقبض الباب وفتحت الباب فأصدر صريرا مزعج اغلقت الباب خلفي ورميت بجسدي على الاريكه دقائق معدوده نهضت من على الاريكه وصرخت بهستيريه ثم حطمت كل شئ والقيت بجسدي على الارض ويحاوطني الركام ضممت ركبتي الي صدري وعانقت ركبتي واقسمت بصوت مرتفع: اقسم  اني سأجعلك تتوسل الي بأن اقتلك اقسم بعيناك اني ساجعلك تتمنى الموت
All Rights Reserved
Sign up to add ادريان واوليفيا: مابين الحب والانتقام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
شيء من رصيف الدم  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الاربعيني cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.