
كان الجو حالكاً و السماء مظلمة،كانت النيران تحوم حول كل شيء و بين ظلام السماء و صرير الأرض تلوح العاب نارية في الأفق و صراخ الناس يعلوّ المكان،كأنه مهرجان في فصل الصيف حيث البهجة تعم الجميع،لكن كلاّ. لم يكن الصوت سوا لصراخ أناس يتنازعون للعيش و لم تكن اصوات الضحكات سوا بكاء الأطفال،اما الألعاب النارية فقد كانت أسهم من الجحيم،أسهم دمرت و مسحت قرية آساهي في مقاطعة كيوتو، ليخرج من تلك الظلمات نصل تلون بدماء الشيطان.All Rights Reserved