غزالةٌ في الأسرِ رهينةٍ عاشقٍ عليل
حبهُ سُمٌ فِي قلبٍ بلا جميل
يأسرُها بحُبِّه، لا تعرفُ السكون
كلُّ لحظةٍ معه جرحٌ في الجفون
يظنُّ أنّه يعشقُ، وهو يدّمُرها
يدفنُ فيها الحُلمَ، ويُذبحُها
يعتصرُ روحَها بكلِّ قسوةٍ وجُرح
وحبُّه نارٌ، يلتهُمها كالحَرَج
لا تجدُ مهربًا من عذابٍ طويل
كلُّ ما فيها يتناثرُ، والأمُل غليل
الليلُ يطولُ والدمعُ في عينها
وحُلمها المكسور لا يرحمها
تُعذبُه في قلبها، لكنها رهينة
عاشقٌ عليلٌ، يقتل بيدهِ الأمانة
تسكنُ عيونهُ، لكنَ الليلَ فيها
ومهما طالَ الزمنُ، يبقى الألُم فيها
رهينةٌ في قلبٍ مريضٍ ومسلوب
تقاوِم لكنها تغرق في الذنبِ المذنب
غزالةٌ بريئةٌ، روحها تذبلُ
لكنَّ الأملَ في قلبِها لا يزولُ
أيامٌ تذهبُ مثل الرياح المكسورة،
وكلما حاولت النجاة، غرقَت أكثر،
غزالةٌ ضائعة، تذبل في ظلالِ حبٍّ قاتل،
وقلبها يموتُ مع كلّ نفسٍ، ومع كلّ يومٍ جديد.
فَـ ما مصير الغزالة مع عاشق عليل....
قصة حقيقة ١٠٠%
وفي هاذ العالم طفله صغيره ذات عام صغير لاتعرف كيف ستكون
الحياة معها ولاتعرف كيف تتصرف طفله بريئه ذات العيون البريئه
ولاتعلم كيف يقع بحبها شخص ذو شخص قلب قاسي ولايرحم
كيف سيكون لقاهم وكيف سيقع بحبها وكيف ستقع بحبه !؟؟
تشبهين كل أمر مُبهر وحَقيقي وغير مُعتاد .
رموش عينيها ، أجنحة فراشات.
يا لها مِنَ رِقَّةٍ تكاد يرف الوَردُ مِنها .
وشفتَ بعيٌونج آمان وسلمت آمرٓي 🤎.