عودة الغائب
  • Reads 574
  • Votes 78
  • Parts 20
  • Reads 574
  • Votes 78
  • Parts 20
Complete, First published Nov 22
1 new part
العادات والتقاليد كلمة تتكرر كثيرا فى مجتمعتنا العربية ويجب علينا تطبقها حتى لو كانت خاطئة ولكن عندما يتصدم القلب بالعادات والتقاليد فأيا منهم سينجح وينجو فهل سيستطيع العشق أن يتغلب عليها أم هى من ستنتصر على العشق وتمحيه وتتسبب فى كسر قلوب العشاق؟.
للكاتبة.....هدير أيمن (زهرة اللوتس)
All Rights Reserved
Sign up to add عودة الغائب to your library and receive updates
or
#845حزين
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
21 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
لعنـة آل دارو cover
مُهجة الاوس cover
وصفولى الصبر ج1 cover
الخياط cover
اسكربتات بقلمى ساره مجدى  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
روايه..سعوديه  معقوله انا حبيتك  cover
حبيبي المدير cover
صراع العقل والقلب cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

92 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".