🖤 "يمكن القلم يتعب.. ويمكن الروح تتكسر وسط الحكاية.. بس نظرة دعم منكم تكفيني عشان أقوم وأكمل لحد النهاية.
استنّوا الجاي.. وسيبولي رأيكم في تعليق، يمكن كلمتكم تبقى السبب إني أكمل ❤️"
قصة عن أحداث واقعية ومن وحي الخيال..
لطفلة عاشت مئة عام وهي لسه في سن الـ 17!
من كتر بشاعة المواقف، عمرها الحقيقي ضاع.. لحد دلوقتي حتى هي ما تعرفوش.
ملاك: (بصوت مرتعش) عشان خَطري.. أنا بخاف من الضلمة، متضرّبـ...ـنيش..!
وطن: (بعصبية مكتومة) مشفتش من غضبي غير عيونها وهي بتغمّض فجأة.. وجسمها يهوّي على الأرض، فاقدة للوعي..!
ملاك هتقلب لموازين وتخلي وطن يركع ليها
دعم ووكمنت متنسوش
قدرو تعبي
احببته وحاربت الدنيا من اجله..فخانني وباقرب فرصة تركني...والذي كنت اتخيله جنة بالنسبة الي..اصبح جحيمااا..والذي كنت اتخيله جحيمااا اصبح جنةة...وصارت بيدي ثمرة..ثمرة خطيئة نازلة من جحيم الجنة....