في زحام الحارة، حارة"الصيادين" هي نوفيلا تنبض بالحياة، تروي قصة مكان لا يعرف الهدوء، حيث تختلط الأحلام والهموم في تناغم غريب. الحارة التي تدور فيها أحداث الرواية ليست مجرد مكا ن جغرافي، بل هي شخصٌ ثالث في القصة، تشارك الشخصيات في معاناتهم وآمالهم، وتحتضنهم بكل تفاصيلها الفوضوية والعتيقة.All Rights Reserved