انا من قبل اعرفك كان لي خلان أوفاهم غدر بي
  • Reads 363
  • Votes 26
  • Parts 1
  • Reads 363
  • Votes 26
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 23, 2024
الروايه لا تمد للواقع بي صلة
All Rights Reserved
Sign up to add انا من قبل اعرفك كان لي خلان أوفاهم غدر بي to your library and receive updates
or
#715روايه
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
حبيبي المدير cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
#لاتؤذوني_في_عائشة cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
وريث آل نصران  cover
انا نسية ولي قلب ما يذكر الخلّان  "رواية سعودية" cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover

" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "

40 parts Ongoing

" عوايل تفرقت، بيوت هُدمت، أشخاص هربت، أنفس قطعت، حيل وخطط تُحاك، نار الأنتقام تعمي البصيره، قصص مظلمه وغير واضحه، ظلم و افتراء، عنوان رواية " بين لهيب الحب وصقيع الواقع "