Story cover for بعض الامل by malak_saber_1
بعض الامل
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Nov 23, 2024
في لحظة يأس، يجد "إيثان" الشاب البالغ من العمر 19 عامًا نفسه ضائعًا بين مشاكله العائلية وضغوط الحياة. لكن، عندما يلتقي بسيدة عجوز تعزف على الجيتار أمام بحيرة هادئة، تتغير حياته بشكل غير متوقع. بكلماتها الحكيمة وألحانها المؤثرة، تفتح له بابًا جديدًا نحو الأمل. في هذه الرحلة، يكتشف أن الحياة قد تحمل مفاجآت جميلة حتى في أحلك اللحظات.
All Rights Reserved
Sign up to add بعض الامل to your library and receive updates
or
#48عجوز
Content Guidelines
You may also like
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
حب بين خطايا التبني. by Olivia-Love7
13 parts Ongoing
في أحد أزقة المدينة الباردة، حيث تذوب الأحلام بين جدران الإسمنت المتهالكة، كان "قيس" يمشي بخطواتٍ مترددة نحو دار الأيتام القديمة. لم يكن في العشرين من عمره سوى بضعة أشهر، لكنه حمل على كتفيه مسؤوليات أثقل من سنّه بكثير. قلبه كان مليئًا بندوب الطفولة، وأيامه كانت تمرّ متشابهة، باهتة، حتى جاء اليوم الذي غيّر فيه كل شيء. حين دخل إلى الدار، كانت ضحكة ناعمة تخترق السكون، وفتاة صغيرة تجلس في الزاوية، ترسم فراشات على ورقةٍ مهترئة. كانت بعينين واسعتين بلون الليل، وشعرٍ أسود منسدل كأنه ظلّ لا يفارقها. اسمها "إيلان"، عمرها ثلاثة عشر عامًا، لكنها بدت أكبر من عمرها بسنوات. عيناها لا تخفيان ما مرت به، لكن ابتسامتها كانت تقاوم الذكريات. لم يعرف قيس لماذا اختارها من بين الجميع، لكنه شعر بشيء يربطه بها، شيء عميق لا تفسير له. تبنّاها، واصطحبها إلى شقته الصغيرة في أحد أحياء المدينة، وهناك بدأت رحلةٌ لم يكن يتوقعها أحد. مرت السنوات كلمح البصر، وكبرت إيلان بين يديه، أمام عينيه، وداخل قلبه. علّمها كيف تثق، كيف تحب الحياة، كيف تحلم من جديد، لكنها - دون أن تدري - علمته هو كيف يعيش. وحين بلغت السادسة عشرة، بدأ قلبه يخونه. صار يشعر بألم غريب حين تبتسم له، وتخبط داخلي حين تضع رأسها على كتفه بثقة. لم يكن حبًا عابرًا، بل
حين تناديني روما by ward_z11
19 parts Complete
ليون، فتى مراهق يبلغ من العمر 15 عامًا، يعيش في بلد والده بعد انفصال والديه. والده رجل قاسٍ، يعامله بجفاء وكأن الحب ممنوع في قاموسه، بينما والدته تخوض معركة قانونية لاستعادته عبر المحكمة. تحلم بأن تمنحه حياة يستحقها في إيطاليا حيث تعيش مع عائلتها. في لحظة حاسمة، يقرر ليون مغادرة والده والرحيل مع والدته إلى إيطاليا، لكن قلبه يظل مثقلًا بالحزن والخذلان. يصاب باكتئاب حاد، يعزله عن كل من حوله، ويغلق أبوابه أمام العالم. تحاول والدته بشتى الطرق إخراجه من قوقعته، وتدعمه عائلتها الإيطالية التي تحيطه بحب غير مشروط. هناك يتذوق ليون للمرة الأولى طعم الدفء العائلي الحقيقي، لكنه يظل أسيرًا لظلال والده البعيدة. تمر السنوات، يكبر ليون في حضن والدته، ويعيد بناء نفسه وسط عائلتها التي تعشقه. وعندما يقرر العودة إلى بلد والده، من اجل الدراسة وتكون معه امه و يجد نفسه في مواجهة مشاعر مختلطة بين الألم والحب القديم، بين الرغبة في الانتقام وبين حاجة عميقة للسلام الداخلي. رحلة العودة ليست مجرد دراسة... بل اختبار حقيقي لقلب ليون: هل سيبقى أسير الماضي؟ أم سيستطيع أخيرًا تحرير نفسه؟
الوريث الغريب by ward_z11
24 parts Complete
الحاج عمران كان رجلاً في الخامسة والسبعين من عمره، مهاب الطلعة رغم تجاعيد السنين التي حفرت وجهه. ورث عن أجداده ثروة كبيرة، لكنه ورث معها خيبة في أولاده الثلاثة الذين لم يروا فيه إلا بنكًا مفتوحًا. كان مريضًا، يلازمه التعب، لكن عقله حاضر وعيونه تقرأ الناس بعمق. يعرف تمامًا أن أبناءه طماعون، لكنه لم يواجههم قط، يكتفي بالصمت ومراقبة تصرفاتهم، وكأن قلبه ينتظر حدثًا يغيّر كل شيء. في المقابل، كان سامر شابًا في العشرين من عمره، يتيمًا بلا سند، جاء من قريته يبحث عن رزقه في المدينة. بسيط الملبس، نظيف القلب، لا يعرف المراوغة ولا يجيد التملق. كان يملك إصرارًا غريبًا على أن يظل وفيًا لمبادئه، حتى وإن جاع. وفي يوم عابر، التقت طريقه بطريق الحاج عمران، حين ساعده في أزمة صحية أمام بيته، دون أن يعرف من يكون. أما أولاد الحاج، فكل واحد منهم حكاية من الطمع. رشيد، الابن الأكبر، رجل أعمال لا يهمه سوى الصفقات والعمارات، يظن أن المال وحده هو معيار النجاح. نبيل، الأوسط، رجل كسول يعيش عالة على أبيه، يستهلك ما يعطى له دون أن يسأل من أين جاء. فؤاد، الأصغر، عاطل لا يعرف من الدنيا إلا السهر والمشاكل، يستغل اسم العائلة ليتهرب من عواقب أفعاله. وسط هذا الجو المشحون، كانت هناك هدى، حفيدة الحاج وابنة رشيد، في الثامنة عشرة م
You may also like
Slide 1 of 9
صراع الآلام  cover
 حكاية ايلاز .. cover
رغبة لاتليق بي (مكتملة)  cover
نبض الفهد  cover
حب بين خطايا التبني. cover
حين تناديني روما cover
كل شيء يكرهني cover
المُسْتَبْدِلٌ- Replaced cover
الوريث الغريب cover

صراع الآلام

14 parts Ongoing Mature

في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق