Jυѕт waιт
  • Reads 281
  • Votes 96
  • Parts 24
  • Reads 281
  • Votes 96
  • Parts 24
Ongoing, First published Nov 23, 2024
3 new parts
Ѕнe:  
" جُــࢪْﻋَـةٌ وَاحِـدة ﺟـَعَلَـتْنِـي أَقَـعُ بِـنَفْـسِ اُلْخَـطَـأْ "


Нim: 

" اَلْحُـبُّ يَــجْعَـلُ مِــنَّـا جَـمِـيعـاً حَـمْــقَـۍ "




تابعوا الرواية لمعرفة المزيد..


الجزء الثاني من سلسلة في عالم ناروتو.
All Rights Reserved
Sign up to add Jυѕт waιт to your library and receive updates
or
#7just
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
الملاذ | Sanctuary cover
UNDER HIM  cover
رواية ولاد تسعة  cover
Asgard cover
طفله و الضابط  cover
The Chosen  One 》》المختار cover
الشيزوفرينيا  cover
Anime review || عرض أنمي cover
العقد الدامس cover
The Killer cover

الملاذ | Sanctuary

1 part Ongoing

"آلهة الزواج والولاده طائرها الطاؤوس وزوجها زيوس هيرا التي أسقطت طرواده إستيقضت لتُسقط التنين" . . ولدت كلعنه وتغنى بإسمها الشعراء ، لينتهي بها الأمر بمنافسة تسعة محاربين من تسعة قبائل من أجل الملاذ .. فمن سيصل إليها أولاً؟