«ليله التوقيع»
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 2
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 2
Ongoing, First published Nov 24
في ليلة كان يُفترض أن تكون احتفالاً بإنجازها وجدت ليارا نفسها محاصرة في قصر يغصّ بالوجوه الغامضة والذكريات المدفونة ما بدأ كحفل توقيع تحول إلى لعبة قاتلة، حيث أصبح الماضي سلاحًا، والكلمات فخاخًا لا فرار منها.
All Rights Reserved
Sign up to add «ليله التوقيع» to your library and receive updates
or
#356كاتبه
Content Guidelines
You may also like
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي by vminve
159 parts Ongoing
الوصف : تم تجسيدي في لعبة كأخت البطلة التي ماتت أثناء تنمرها على شقيقتها. لماذا يجب أن تكون أختي التي تشبه الزهرة البطلة؟ لقد حاولت الهروب من القصة الأصلية مع أختي فقط. "خذيها ليليان هذه دميتكِ." ألقى والدي البطل عند قدميّ. لقد كانت كارثة منذ البداية، لكن بطريقةٍ ما تمكنتُ من مقاطعة قصة حب البطل والبطلة!♡ "الدمية لي، أنا الوحيدة التي ستلعب معها!" ومن أجل منع الاثنين من اللقاء، كشفت بسخاء عن جانبها كأميرة مهووسة، بينما تكافح من أجل البقاء في العالم الفقير بجسدها الضعيف. "إن الخردة المعدنية، بل الآلة التي صنعتها الأميرة هي ثورة!" يبدو أنني فاجأتُ العالم بالهندسة. علاوة على ذلك، هل السبب هو أنني أضطر إلى البحث كثيرًا للعثور على رأس المال والمواد؟ الناس من حولي أصبحوا غريبين. "لماذا أخفيتِ مرضكِ؟" "سأطارد أولئك الذين يلمسونكِ حتى نهاية القارة وأقتلهم." كان إخوتي شديديّ الحساسية, " لقد جلبتُ جميع الأعشاب الطبية في الشمال. عيشي يا ليليان." يبدو أن أبي، أقوى رجل في الشمال، أصبح أحمق. و... "إن أردتِ الهرب فاهربي مرة أخرى،لا توجد طريقة للهرب من جانبي مهما حاولتي جاهدةً." لماذا تقول لي هذه الجملة أيها البطل المجنون؟ أردت فقط أن أتقاعد على غرار ريتشارد واترسون وأعيش في سعادة أبدية مع آلاتي التي تشبه
You may also like
Slide 1 of 10
الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى)  cover
الغَوغَائى والمُثَقفة!  cover
بركان لازع  cover
تُرَاب أمْشِير (مكتملة) cover
السيف2 cover
رواية ولاد تسعة 1(سمية تسعه)  cover
ديجور الهوى/ كاملة  cover
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي cover
سم عسلك لعنة  cover
لا تخافي عزيزتي(مكتملة)  cover

الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى)

106 parts Ongoing

ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم