# لهيب الاتهام
# الكاتبه روان
نايمه و اسمع صوت صريخ امي و ابوي احس جسمي تبنج و الرجفه سرت بجسمي اريد احرك روحي و انزل اشوف شصار ما اكدر رجليه جمدن شوي و اشدت الصياح و اسمع ابوي يكول راحت الحنينه و مسرت ضهري
..............................................
رجعت من الشغل تعبات صحتلعا يوم اريد غده وجان جهازي مصفر اجيت احطه على الشحن لكيت جهاز ليث على الشحن شلته و اريد احط جهازي و اشوف شي صدمني مراسله من حبيبة عمري الدنيه دارت بيه معقوله تخوني ويه اخوي صحت بصوت رج البيت ليييييث اليوم منو يخلصك مني
....................................................
كعدت شفت روحي بالمستشفى و ايدي مشكله بيها كانونه اريد اذكر اشصار ما اكدر و راسي يوجعني و شوي و اذكرت يمه ابني مؤمل مات عزا بعينج دعاء صخام بوجهي راح ابني من ايدي شوي و انفتح الباب دخل اخوي كمال
..................................................
هلو بنات قصه حقيقيه من احد محافضات العراق بأحداث ما مطروقه نزلت ثلاث مشاهد منها ومن تصعد راح ابلش انزل بيها
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية