ظلال السلطه - Marwa - Wattpad

Story cover for ظلال السلطه by marwa_sherif77

ظلال السلطه

Reads 31
Votes 3
Parts 1

Reads 31
Votes 3
Parts 1

"إلين، أنا لا أستطيع إبعاد نفسي عنكِ." 

قال لوكا ذات يوم، بينما كان ينظر إليها بعينين تملأهما نظرة غريبة، مليئة بالهوس.

"أنتِ لستِ مجرد فتاة بالنسبة لي. أنتِ أكثر من ذلك."

"انتِ كالظل الذي يلاحقني في كل مكان إلين ، اعشق كيف تسحبيني الي هاويتك دون أن أستطيع المقاومه ... أنتِ الجحيم الذي لطالما كُنت ابحث عنه."


وكانت تلك الكلمات هي بداية قصة لم يكن لأحد أن يتخيلها.All Rights Reserved

Table of contents

1
Mon, Nov 25, 2024

1 part

1
Mon, Nov 25, 2024

Sign up to add ظلال السلطه to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الدَخـيـل by Gadeer608

"تابع من الظل، عينيه لا تفارقها... هو لا يلمس، لا يتكلم، لكنه يعرف مَن يقترب منها ومتى ينبض قلبها لغيره." في زوايا مدينة تعجّ بالأسرار، كانت الرسائل تتوالى: "إما أن تدفعي، أو الحقيقة ستُذبح أمام عينيك." ثم جاء الصباح... ووجدوا جثتها في المصعد، ملامحها مجمّدة كأن الموت استرق منها صرختها الأخيرة. وحدها "إليانورا" تشعر بعينٍ تراقبها دومًا، تخترق جدران بيتها، تلاحق خطواتها... لكنها لا تخاف، لأن في ذلك الصوت الغامض الذي هاتفها ذات مساء، كان هناك دفءٌ أغرب من الأمان. هي لا تعرف وجهه، لكنها تشتاق له. هي تظن ويليام أخًا، لكنها لم ترَ كيف تغيرت نظرات الدخيل حين رآه يلمس يدها. رواية تتسلل إليك بهدوء، ثم تقتلك ببطء.

dark road by ella__jk104

"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال

انت رقم وحيد في حياتي 35 by tzenin05

وكأن البحر يترجم ما لم استطيع قوله ! هائج مثل نظراتك كالنار التي اشعلت في عينيك واحرقت قلبي بلا رحمه.. لم تكن مجرد نظره، بل زلزال ضرب روحي جرفني إلى دوامه من المشاعر لم استطع النجاة منها كنت سفينة متهالكة وسط محيطك ظننت اني قادرة على الإبحار في عينيك لكن ما إن اقتربت حتى تلاطمت بي امواجك ! كانت تلك اللحظه أشبه برياح حب من رجل بارد ابرد من الثلج

عآصـفه آلآقدآر ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله) by shams1235

هربت من قسوة عمّها بلا وجهة، لا شيء يحميها سوى قلبها المكسور وآمالها الهشة. لم تكن تعلم أن الصحراء التي أرعبتها ستقودها إلى لقاء سيغير كل شيء. رأته وسط الرمال الممتدة كطيف من الخيال، عيناه تتحدثان بلغة لم تفهمها بعد. كان غريبًا، لكن دفء صوته كسر الحاجز بين خوفها وثقتها. مد يده إليها، وكأن القدر اختاره ليكون ملاذها. لم تعلم حينها أن هذا الشاب يحمل سرًا دفينًا، وأنه ليس مجرد منقذ في صحراء الوحدة، بل رابط مجهول لجزء من حياتها الذي كانت تظنه مفقودًا."

Adrian | أدريان by tamtoum2

هو: « قد أكون بعيدا عنك.. لاأراك متى أردت لا ألمسك و لا أستطيع معانقتك.. لكنني أحبك أكثر من الذين يبقون بقربك و أشعر بك حتى و إن كان يفصلنا الكثير، أعرف ما يحزنك و ما يجعلك بأفضل حال هذا ما يجعلني مرتاحا رغم البعد... لذا إنتظريني صغيرتي...». هي: " كل يوم يمضي من عمري هو يوم أحتاجك فيه أكثر من اليوم الذي مضى. سأنتضرك حتى يمل الانتضار مني... لن أمل من انتظارك... سأنتظرك تنتشلنى من عبراتى... سأنتظرك تعيد لى ابتساماتى... ".

منعط�ف الذاكرة by AveliraNoctis

أحيانًا، لا تكون بداية القصة في الصفحة الأولى، بل في لحظةٍ لم تعِشها... لكنها عاشت فيك. اسمي إيفلين. 18 عامًا، لكني أشعر وكأنني أحمل مئات السنين داخلي. في كل مرآة أنظر إليها، أرى وجهًا أعرفه... ولا أعرفه. وفي كل حلمٍ أهرب منه، أجد شخصًا ينتظرني... كأنه يعرفني قبل أن أولد. أحاول أن أعيش حياة عادية، أذهب إلى الثانوية، أضحك، أكتب، أقرأ... لكن هناك شيء ما في داخلي يرفض الصمت. ذاكرة لا تنتمي لهذا الجسد... وصوت لا أعرف من أين يأتي، يقول لي: "استيقظي، لقد نسيتي من أنتِ." وفي لحظة، ظهر هو... رجل بعينين تحترفان إيقاظ كل ما دفنته السنين. قال لي: 'أنا لا أعرفك الآن... لكني كنت أعرفك قبل أن تُخلقي بهذا الشكل. ومن هنا... بدأت القصة. قصة بين حياةٍ أعرفها... وأخرى اختارت أن تعود.

حين يبكي القلب بصمت by BosbosAhmad

"كان لك قلبًا يشبه السماء، لا يراه أحد سواي." ابتسمت رغم الحزن، والي: "في عالم خذلنا، كنت الحقيقة الوحيدة، وسأحكي قصتك إلى أن آخر نبضة في قلبي."

SWEET BLOOD by 7carolin777

"لم أكن أريد أن يحدث هذا، كارلو..." "أنت وحش... بحق الجحيم!" "ابتعدي عنه!" His dark eyes burned into mine as he whispered: "I wanna be yours, babe..." "لكن هل يمكن الهروب من الوحش إن كنتِ أنتِ فريسته الوحيدة؟"...

صدى بَعيد by MariamElngar058

لم يكن في الأمر ما يُنذر بالخطر... مجرّد تفاصيل صغيرة، متكرّرة، تمرّ دون أن يتوقّف عندها أحد. رسالةٌ لم تُفتح، ومكالمةٌ لم يُرَدّ عليها، ونظرةٌ طويلة في وجهٍ بدا مألوفًا أكثر من اللازم... المدينةُ نفسها بدت وكأنّها تعرف، لكنّها ترفض أن تقول. كلّ شيء كان يتحرّك كعادته، إلّا القلوب... كانت ترتجف دون صوت، وما لم يُقَل في البداية، كان أثقل بكثير ممّا قيل لاحقًا. لم يكن أحد يتوقّع أن تتشابك الخيوط بهذا الشكل، ولا أن تتحوّل العلاقات القديمة إلى ألغازٍ مفتوحة، ولا أن تصبح الحقيقة وجهًا لا يُشبه أحدًا ممّن نعرفهم.

You may also like

Slide 1 of 9

الدَخـيـل cover

dark road cover

انت رقم وحيد في حياتي 35 cover

عآصـفه آلآقدآر ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌(مكتمله) cover

Adrian | أدريان cover

منعطف الذاكرة cover

حين يبكي القلب بصمت cover

SWEET BLOOD cover

صدى بَعيد cover

الدَخـيـل

"تابع من الظل، عينيه لا تفارقها... هو لا يلمس، لا يتكلم، لكنه يعرف مَن يقترب منها ومتى ينبض قلبها لغيره." في زوايا مدينة تعجّ بالأسرار، كانت الرسائل تتوالى: "إما أن تدفعي، أو الحقيقة ستُذبح أمام عينيك." ثم جاء الصباح... ووجدوا جثتها في المصعد، ملامحها مجمّدة كأن الموت استرق منها صرختها الأخيرة. وحدها "إليانورا" تشعر بعينٍ تراقبها دومًا، تخترق جدران بيتها، تلاحق خطواتها... لكنها لا تخاف، لأن في ذلك الصوت الغامض الذي هاتفها ذات مساء، كان هناك دفءٌ أغرب من الأمان. هي لا تعرف وجهه، لكنها تشتاق له. هي تظن ويليام أخًا، لكنها لم ترَ كيف تغيرت نظرات الدخيل حين رآه يلمس يدها. رواية تتسلل إليك بهدوء، ثم تقتلك ببطء.