كل ما كان يرديه هوا الحصول على مالك قلبه ولكن بشكل غير متوقع أعتبر شرير القصة، ليقتل بأبشع الطرق على يد من أحبه وفضل عليه العالم وما فيه، ولأجل مم لأجل رجل مبهرج يعتبره الناس بطلا. لقد حصل على فرص ة أخرى وعاد للحياة فكيف سيستغل هاذه الحياة الحديدة؟ وهل سيكسب الشرير بحبه ام سيخسرة مجددا ؟ " لم لا تحبني ألست وسيما بنطرك؟" " لن تنتهي هاذه القصة حتى يموت الشرير، ووعد مني أن موتك سيكون قبل موتي" " بمشيئة الله أو الكاتب سأذهب للجحيم ولكن ليس وحدي"All Rights Reserved