لم تكن لدي فكرة عن مدى حبي لهذه القصة وما إثارتها في فكرة عامة حولها هي "هوسي به وعيناي لا تحب غيره" . «تبدأ القصة بأريتا عمرها 19 عاما من اسبانيا تعيش هي و والديها و شقيقاتها تالينا و ماريا التوأم الاصغر في منزل صغير متواضع لم تكن اريتا غنية كانت ذات طبقة متوسطة لكن حياتها سعيدة رغم النقص المادي وهنيئة مع عائلتها . جاء اليوم الغير المنتظر الذي قلب حياتهم الى الشئم طردو من المنزل بسبب تراكمات الاديان ولم يكن لهم حل سوى الذهاب إلى العيش مع جدتها ام ابيها الجدة نانا كانت بعيدة من منزلهم فضطرو الى الانتقال من هناك كان في نهاية فصل الصيف وهاهو قادم الخريف كانت تسكن الجدة نانا في مدينة ولم تكن اريتا معتادة على العيش هناك ،في مرة ارادت التنزه في الخارج فجهزت نفسها أريتا:أمي اريد ان أذهب في الخارج والتنزه سئمت من المنزل الام:حسناا.ولكن إنتبهي وعودي باكرا أريتا:حسنا أمي وداعا. خرجت أريتا من المنزل وهي تتمشى في رصيف ومنازل الجيران مصطفت اعجبت بمنزل يجاور جدتها كان مليئا بكل أنواع الزهور أريتا:اوووياا كم هو جميل انها الياسمين ونرجس سأذهب لاقتطاف احداهما بينما هي تكلم نفسها وهي تريد قطف وردة كانت عالية عليها تحاول الوصول إليها أريتا:يااألهي كم انا قصيرة اااه اكااد أصل إليAll Rights Reserved