رغم المعاناة بين براثن أب قاس، تمكنت أبيجيل من تخطي صعاب الجامعة بفضل المنح الدراسية، لتفاجأ بقبولها في شركة "جي إس" العالمية، وكأن القدر يبتسم لها. لكن فرحتها لم تدم طويلاً، فبعد أن خططت للهروب من حياة العذاب وجدت نفسها في زواج مرتب من رجل ثري اختاره لها والدها. وبلا خيار، قبلت مصيرها لتكتشف أن زوجها الجديد هو رئيسها في العمل من جانبه، تزوج إريك سميث، الرئيس التنفيذي للشركة بأبيجيل تحت ضغط عائلي، دون أن يعرف عنها شيئاً. ورغم سهولة بناء علاقة معها، إلا أن أبيجيل كانت متشككة وحائرة تسأل نفسها: لماذا اختارتني ؟"