Story cover for عندما أراك تبتسم by mokook20
عندما أراك تبتسم
  • WpView
    Reads 840
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 840
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Nov 27, 2024
1 new part
سقوطها في جُبّ الكآبة لم يكن نهاية، 
بل بداية لوعدٍ لا يُكسر...

لكن الطريق الذي ظنّت أنه خلاصة الحياة، كان يُخفي أكثر مما يُظهر. حتى وجدت نفسها في دائرة لم تُسحب إليها،بل 
مشَت نحوها بكامل إرادتها

"لا يهم ما كنت أريده، ما يهمني هو أنك تدرك الآن، هو أنني لست مجرد قطعة شطرنج في لعبتك"



ملاحظة هامة:🚨
جميع الأسماء والأحداث والمعلومات والأماكن الواردة في هذه الرواية خيالية بالكامل، ولا تمت للواقع بصلة.


تم النشر
٢٠٢٤/١١/٢٨
All Rights Reserved
Sign up to add عندما أراك تبتسم to your library and receive updates
or
#40تشويق
Content Guidelines
You may also like
[خفايا القصر المؤلم] ( مكتملة 🔥) by Km_55m
100 parts Complete
أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب
كارديجان 1 ثنائية الصياد والفريسة by miraalhakim69
6 parts Ongoing Mature
🥀𝕯𝖆𝖗𝖐 𝕽𝖔𝖒𝖆𝖓𝖈𝖊🥀 اخترق رنين الهاتف صمت الغرفة كطلقةٍ في قلب الليل، حادًّا، متعجرفًا، لا يستأذن، تمامًا كصاحب الصوت الذي انبعث من الجهة الأخرى. وقد قطعَ عليَّ العدَّ التصاعدي لتبدأ اللعبة مع حلوتي الصغيرة.. -"مرحبًا... سيدي رقم ثلاثة عشر"... ____ "دعيها. أحبُّ أن تلمسيني دون أن تلاحظي أنكِ تفعلين. كأنكِ تنسين أنني مجرم... وتذكرينني فقط بأنني رجل." ____ -"هناك رائحة رجل قوية تنبعثُ منكِ، رائحة غير مألوفة بالنسبة لي، انها ليست رائحتي، ثم..." ____ -"لا أزال أرتدي سترتكَ.." -"تليق بكِ جدًا" يهمس و البسمة المتلاعبة لا تفارقه. -"أجمل لباس يمكن أن ترتديه إمرأة هو ذراع حبيبها، لكن بالنسبة للواتي لم يُحالفهن الحظ، فأنا هنا.. وقد كنتُ من حولكِ على الدوام يا فاي" _______________________________________ 🚨تحذير: • أحداث هذه القصة قوية على الصعيد النفسي. • لا تصلح للأقل من 21+ • تتطلب هذه الرواية قدرا معينا من النضوج و الوعي، و إذا وجدتَ (حتى و عمرك يفوق 21سنة) أنكَ لا تتمتع بهما بما يكفي بعد أرجوك لا تقرأها، احتفظ بها و اقرأها حين تكون جاهزا. • لا تحتوي على مشاهد جنسية فاضحة، لذا كن مطمئنا من هذا الجانب، انتَ هنا في تصنيف الرومانسية المظلمة و ليس في تصنيف الايروتيكا، لذا انت بأمان. §هذا الكتاب هو الجزء الأول من رباعية كارديجان§
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
77 parts Complete
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
فينيكسا by misani877
9 parts Ongoing
"خطواتي دقيقة وخفيفة، يتردد صدى الأوراق اليابسة تحت حذائي. لا أعلم وجهتي، ولا حتى من أكون. في غمرة الظلام، لمح بصري ضوءًا ساطعًا يتسلل بين دهاليزه، فتسارعت أنفاسي، وانطلقت قدماي تنافسان الريح، أبحث عن ملاذ وسط وهجه، ألوذ به من أشباح الغابة وأطياف حياتي. وسط الضوء، لمحت لعبة طفولية مزينة بعناية، كأنها تنتمي إلى زمن بعيد، تتوسط المكان وكأنها تنتظرني. انحنيت لالتقاطها، فوقع بصري على رسالة رُبطت بها بخيط رفيع. مددت أصابعي المرتجفة، أمسكتها وتفقدت محتواها: بما أنكِ تدّعين رغبتك في إحراز العدالة في العالم، لماذا تواريتِ عن إثمكِ في الماضي؟" _______________________________________________________ تنويه: هذه الرواية مصنفة ضمن فئة البالغين، ليس لاحتوائها على مشاهد مخلة، بل لأنها تتناول مواضيع نفسية معقدة، صراعات داخلية، وأفكارًا قد تكون حساسة للبعض. الشخصيات هنا ليست مثالية، بل تحمل ندوبها الخاصة، وتواجه الحياة بأوجهها القاسية دون تزييف. إذا كنت تبحث عن حكاية خفيفة، فقد لا تكون هذه الرواية لك. أما إن كنت مستعدًا للغوص في أعماق النفس البشرية، فأهلًا بك في "فينيكسا"، حيث الحقيقة ليست دائمًا رحيمة.
You may also like
Slide 1 of 9
[خفايا القصر المؤلم] ( مكتملة 🔥) cover
أقحوان تحت الأنقاض cover
كارديجان 1 ثنائية الصياد والفريسة cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
خـطـيـئـتـي الأخـيـرة |JK| cover
جحيم لعنتک  cover
Say yes to sweet sin  cover
ايزانا || الملاذ الأخير [مكتملة] cover
فينيكسا cover

[خفايا القصر المؤلم] ( مكتملة 🔥)

100 parts Complete

أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب