يعقوب والغرباء
  • Reads 3,624
  • Votes 356
  • Parts 9
  • Reads 3,624
  • Votes 356
  • Parts 9
Ongoing, First published Nov 27, 2024
بداية القصه   هناك سؤال مهم 
هل تئمنون للغرباء 
هل تثقون بهم    
ام تنتضرون التجربه تثبت لكم مدى صدق نواياهم 
هل تتعاملون معهم بلمنطق ام بلاحساس  
هل صادفتم ناس   غرباء   واصبحتم اصدقاء
All Rights Reserved
Sign up to add يعقوب والغرباء to your library and receive updates
or
#1111
Content Guidelines
You may also like
هويَّة منسيَّة. by BasmaLa_Mohammad
55 parts Complete
هل يُمكن أن تُنسى هَويَّتك؟؟ هل يمكن أن تفقد جزء أنت منهُ وهو منكَ!؟؟ عندما تُكرِه كونَك أنت فـتُفقد هَويَّتك عن قصد، وتعيش قصة وحياة ليست بقصتك وليست بحياتك! وتُرغم أن تُرسم البسمة، والبسمة قاتلة تُخفي ألم الماضي، وتقول بصدرٍ رَحب إنك وبلا فخر حققت جملة "هويَّة منسيَّة" ومن ثم تأتي الرياح بما لا تشتهي وتُهدم ما كُنت تُلصمهُ بصعوبة!! وتذكرك إنها لعنة كُتبت عليك منذ الطفولة، الأمر اجباري، ودخول اللعبة ليس اختياري، أنت مسيَّر ولستَ مخيَّر، اللعبة المطوقة بالدماء الملوثة بدأت ومجبر أن تنهيها..إنها اللعنة! لعنة حُفرت بالدماء، لعنة هُدمت بسببها أي قيم ومبادئ في المجتمع، كل شيء مسموح بتلك اللعبة الملعونة! أنت هُنا في قذارة المجتمع، الغاية تبرر الوسيلة حتى إذا كانت الوسيلة هي الدماء، ضحِّي لأجل أن تسود، السيادة تتطلب الكثير من التضحيات، حتى وإن كانت تلك الضحيَّة هي...روحك النقيَّة كله لأجل تلك الهويَّة المنسيَّة. أهلًا بك في مستنقع الظلام والدنائة البشرية حيث مسموح وجائز كل شيء في ذلك المستنقع.... _مكتملة_ بدأت في 2023/9/15. انتهت في 2025/1/10.
You may also like
Slide 1 of 10
سادِين آل سُلطان cover
لوحَ الظلام  cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
داماس أغلال الأساور  cover
هويَّة منسيَّة. cover
طيف cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
الشيخَ شاجورَ cover
المنجمة  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover

سادِين آل سُلطان

36 parts Ongoing

(الروايه عراقيه) سيدة نفسها، عجوز في عقلها، طفلة بروحها، رجل بمواقفها، من استهان بقوة صبرها فقد استهزأ بنفسه، لأنها ملكة بمواقفها لا بعمرها. المرأة القوية كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام. المرأة القوية كالغصن الغضّ يميل مع الرياح ولا ينكسر، وينحني لنسائم الصباح