The Search for Safety
  • Reads 4
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 4
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 28
" ليلى" فتاة فقدت والدتها في يوم ولادتها حيث نشأت مع جدتها في قرية صغيرة في رومانيا. 

مع بلوغها الرابعة عشرة  تضطر للعودة إلى منزل والدها لتجد حياة أخرى في إنتظارها واقع جديد مليء بالكره والقسوة بعيدًا عن الحب والعاطفة التي عرفتهم مع جدتها.

 لتدخل ليلى في صراعًا داخليًا بين ماضيٍ تتمنى العودة إليه وحاضرٍ تتمنى محوهُ ومستقبلُ تتمنى عدم توقعه تحاول  استعادة نفسها التي كانت كل يوم تغرق في الهاوية فهل ستقدر على ذلك وهل ستسطيع ؟؟؟

[ خلونا نعرفو هدشي مع بعضتنا ✨🇲🇦] [ دعونا نعرف ذالك معا ⭐🤏] 

[ بداية الكتابة ✍️ : 24/11/2024 ]  

Free Palestine 🇵🇸🇱🇧
All Rights Reserved
Sign up to add The Search for Safety to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
42 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
اولاد الحكم  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
الاشوس cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
راجس  cover
فراشة في جزيرة الذهب  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
خان غانم  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover

اولاد الحكم

52 parts Ongoing

اخوة،جمعتهم على الحب امهم وفرقتهم اختياراتهم وانماط حياتهم فكيف سيكون اللقاء بعد غياب دام لسنوات عدة!!