في أحد الأحياء المهجورة، حيث تلتقي ظلال الماضي مع صرخات الحاضر، تبدأ قصة تتنفس الألم. هنا، بين جدران متهالكة وأزقة مظلمة، يعيش أبطالنا في عالم مليء بالذكريات المؤلمة والفقد الذي لا يفارقهم. كل شخص يحمل جرحًا عميقًا، وكل زاوية تروي حكاية عن الظلم والمعاناة. يتجسد الألم في تفاصيل حياتهم اليومية، ويصبح رفيقهم الذي لا يفارقهم، حتى في أحلامهم. فهل سيتمكنون من التغلب على هذه الأوجاع، أم ستظل قلوبهم أسيرة لذكريات مؤلمة لا تنسى؟All Rights Reserved