هوَ مُجرد مَهووسً بِالأِنتحار يأئسً مَن حَياتة و الأخر طَبيب يَسعى جاهِداً ليُغير نَظرتة عَن الحَياة و يُوقفة عَما يَفعلة،، في أولِ لِقاء بِينهما سَمِع ذَلك الطَبيب أولَ جُملة مَن فَمِ ذَلك الشاب و قَد كانت : " لَطالما كانَ الجَميع يَقولون أنِ..شَخصً مَيؤوسً مَنه"All Rights Reserved