
#العمامة_والياقوت في وسط الشتاء، وفي منتصف يناير هناك صاحبة العيون والنظرات السومرية اللامعة التي سرقت قلبي منذ اول لقاء وتهت بها رويداً رويداً.... وكأن العالم من حولنا قد خلىٰ وبقينا نحن الاثنان، نحن الاثنان فقط مع حبات المطر المتساقطة وتلك العيون التي تتبادل الكلام والهيام عن طريق النظرات السومرية باوعتله جان مركز نظراته عليه الابتسامة مرسومة على مبسمي - هذا الكلام الي -لمن يسكون إن لم يكون لكِ ياقوتتيAll Rights Reserved