أَعتَقِد أَن الندبات السابِقةَ تَركَت أثراً أكبر وأَعمقَ من الذي كنتُ أتصورهُ فأنا الان حزِينَه كمَحطة لعاشقين لَم يلتقِيا كخيبَة مَحمُودِ دَروِيش كحَزنِ نِزَارٍ قَبانِي حَزِينة جِدًا ولَم تُشفِيني دمُوعِي وَلا ث قُل الوقت وَلَا طُولِ أَيامُنَا أَتَسابق مَعَ المَاضِي لِلْوصُولِ إِلَى الحَاضِرِ وَلَا جَدوا مِن ذَلِكَ أَنَا مُنهَكة جِدًا أَتَعلَم كَم أَحتَاج البُكَاءَ ان تَنهَمِرُ ادمَعِي عَلَى كَتِفٍ يسندُني ان لا اخَاف مِنَ الثوَانِي وَالساعَاتِ جَمِيع محَاوَلَاتِي بائِت بِالفَشلِ فِي السعيِ نحو مَا أَتمناه ولكن لا شَيء كما أَود لَا شَيءَ ثَابِت. قصة: دائرة الزمن بقلمي: ايات الـ دليمAll Rights Reserved
2 parts