[ملاحظة : هذه الرواية تحتوي على أحداث حقيقية من روي البطلان .]
{حلمي الكبير المقيد بالقوانين و الشروط ، عاهدت نفسي على أن أخضع له ، ولكن كيف لحضورك أن يكون سببا يدفعني لكسر تلك القوانين و الحواجز ... هل سأستطيع تحطيمها ؟}PJM
{جئت إلى هنا وحيدة و حزينة وخائفة ، كوردة اهملها صاحبها ، وجودك وسلبك لأفكاري خفف عني وجعل تلك الوردة الذائبة أقل هماً ... ألست أنت من دعاني بالوردة في آخر محادثة لنا ؟ }PRS
الرواية تعكس حياة متدربين لا تحتوي على الخيال ...
بدأت كتابتها ب 13/11/24
انتهت كتابتها ب 4/12/24
في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر.
فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة.
يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة.
هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.