Story cover for لعنة مورو ||  بقلم زينب محمد by user31954722
لعنة مورو || بقلم زينب محمد
  • WpView
    Reads 396
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 396
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Dec 03, 2024
هكذا بدأت حكايتي، رحلة اكتشاف خطئي الكبير، محاولاتي المستميتة لتصحيح ما يمكن تصحيحه، ورحلة التعلم الصعبة التي لم أكن أعلم أنها ستستغرق عمري بأسره. ماذا لو كنت قد اكتشفت خطئي في وقت مبكر؟ ماذا لو كنت قد فعلت كل شيء بشكل مختلف؟ ما زلت أسأل نفسي هذه الأسئلة كل يوم، متمنيًا أن أعود إلى تلك اللحظة الأولى، وأن أعطي نفسي نصائح أكثر فهي تحتاجها

ولكن، هل هناك حقًا وقت للندم في عالم تسوده لعنة لا ترحم؟ هذه كانت قصتي، قصة حبي الضائع، وخطئي الذي لا يغتفر، والفرص التي جائتني بهيئة لعنة، وكل ما حدث بيننا حتى أصبح كل شيء متداخلًا، كحلمٍ غير مكتمل.لن يكتمل إلا بسعيك لتغير حياتك ليس فقد بتخاذ قرارات بل بالسعي لتنفيذها وتتويجها على أرض الواقع 

رسالة  الناجي من لعنة مورو "ريكاردو"
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة مورو || بقلم زينب محمد to your library and receive updates
or
#44مكتملة
Content Guidelines
You may also like
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
خطى لا تشبهني  by Victophilia
35 parts Complete
كانت تمشي، ولكن الخطى لم تكن لها... وكانت تنظر، لكنّ عينيها لا تعرفان ما تراه... كل شيء حول "يوي" يوحي بأنها ضائعة، لكن الأغرب من الضياع أن تتذكّر بأنك كنت تعرف الطريق - ثم تنساه. تبدأ رحلة فتاة تائهة تبحث عن نفسها، عن ماضيها، عن شيء لم تُسمّه بعد، لكن قلبها يعرفه. يقودها القدر إلى لقاءات غريبة، عيون رمادية مألوفة، وقلادة تحمل بلورة سوداء تُضيء فقط حين يقترب الخطر. لكن ماذا يحدث حين تكتشف أن أخاك ليس أخاك؟ وأنك لم تولدي لتكوني بشرًا فقط، بل شيئًا آخر... شيئًا قادرًا على فتح البوابات، أو إغلاقها إلى الأبد. "خطى لا تشبهني" ليست مجرد رواية عن الذكريات والحب، بل عن الاختيار، والتحوّل، والبحث المؤلم عن الذات. > "في مدينة غارقة بين الضباب والأسرار، تسير يوي على خطى لا تشبهها... بقلادة ذهبية تحمل بلورة سوداء، وقلب مثقل بذكريات مبعثرة، تبدأ رحلتها نحو الغابة، نحو البوابة... نحو ذاتها. هناك، يرافقها ألفريدو، غريب ذو عينين مألوفتين، يراها كما لم يرها أحد من قبل... ويحبها رغم كل فوضاها. لكن خلف كل خطوة، يكمن ماضٍ لم يُروَ... وسرّ عن أخٍ لم يكن أخًا، وبوابة تفصل بين عالمين. عندما تُغلق البوابة، تنطفئ الذاكرة... لكن هل يُطفأ الحُب؟ رواية عن الألم، والهوية، والحبّ الذي يتجاوز الزمن... "خطى لا تشبهني" - حين تُعيدك عي
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
10 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
I'm Ozmay [Demon slayer]  by L_team2
1 part Complete
في عالمٍ تكتنفه الظلال وتُسيطر عليه شياطين لا ترحم، تنبثق قصّة فريدة تحكي عن قلوبٍ تشتعل صراعًا بين الحب والواجب، بين الكبرياء والضعف، حيث لا يكون القتال فقط بالسيوف، بل في أعماق النفوس. تُرافقنا هذه الرواية عبر حياة "كونا" و"هيما" و"آي" و"يوتا"، أربعة أرواح تسعى للنجاة وسط عواصف متلاطمة من المشاعر، تتحدى الخوف وتقاتل من أجل أن تجد ذاتها، في ظل عالمٍ يُهدد فيه كل يوم بظلامٍ أبدي. بين تدريبات صارمة، ومهام محفوفة بالمخاطر، ومعارك داخلية لا تقل قسوة عن المعارك الخارجية، تتبلور شخصية الأبطال، ويُنسج خيطٌ رقيق من العلاقات التي تتحدى الزمن والقدر. هذه ليست قصة أبطالٍ خارقين، بل قصة بشرٍ يجرحون، يحبون، يخسرون، ويرتفعون من بين الرماد، في رحلة تحملنا من هدوء البدايات، إلى أعماق القلعة اللانهائية، حيث الحقيقة تُختبر، والمصير يُكتب بالدم والدموع. انضم إلى هذه الرحلة التي تمتزج فيها الحواس، وتتراقص فيها الأرواح على وقع نبضات قلب لا يعرف الاستسلام. هل أنت مستعد لاكتشاف الأسرار؟ هل تجرؤ على الدخول إلى القلعة اللانهائية؟ ---
You may also like
Slide 1 of 9
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
خطى لا تشبهني  cover
ضحية ارهاب  cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
الاختبار  cover
بقايا كبرياء جريح cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
I'm Ozmay [Demon slayer]  cover

My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي

11 parts Complete

الرواية من تأليفي ولا أحلل الأقتباس لذا ممنوع النقل. > في كل ركنٍ مظلم، حكاية لم تُروَ. وفي كل قلبٍ خائف، قصة حب تنتظر أن تُكتب. هذه الرواية ليست عن الأشباح وحدهم... بل عن أولئك الذين سُجِنوا داخل قلوبهم، ولم يجدوا الخلاص إلا حين التقت أرواحهم المكسورة. كتبتُ "عزيزتي... أصبحتِ أسيرتي" لأقول: أحيانًا، يكون الخوف مدخلًا للحب... وأحيانًا، تكون النجاة... أن تفقد نفسك لتجدها في عينَي شخص آخر. > ذات يوم، كنت أظن أن الحب والظلام طريقان لا يلتقيان. حتى كتبت هذه الحكاية... حيث يتحوّل الخوف إلى دفء، والهمس إلى عشق، والموت إلى بداية جديدة. "عزيزتي... أصبحتِ أسيرتي" ليست مجرد قصة. إنها وعدٌ بأن القلوب التي تخاف، هي القلوب التي تحب بصدق.