Story cover for حبك حرقني by LinaMmimi
حبك حرقني
  • WpView
    GELESEN 18,604
  • WpVote
    Stimmen 468
  • WpPart
    Teile 5
  • WpView
    GELESEN 18,604
  • WpVote
    Stimmen 468
  • WpPart
    Teile 5
Laufend, Zuerst veröffentlicht Dez. 04, 2024
Erwachseneninhalt
5 neue Kapitel
كلشي بدا كي تلاقيتك، قلي علاه؟ 
نتا من باقي كل الناس، علاه حبيتك؟ علاه سكنت روحي وتخمامي.. رغم أنك شخص مدلل عكسي لي أنا عايش في الزنق وحياتي عبارة عن فوضى..

قصة باللهجة الجزائرية
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie حبك حرقني zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
oder
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ von GtJeon
13 Kapitel Abgeschlossene Geschichte Erwachseneninhalt
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 8
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
"المستأجر" cover
ملك للزعيم cover
 شَجَن cover
✦مــتــفــهــمــنــيــش بــالــغــالــط ✦ cover
Third of June cover
سلطة القلب(باللهجة الجزائرية__مًکْتٌـمًلَةّ__)  cover
خـــيــط أبــــيـــض | BL🇲🇦 cover

حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎

13 Kapitel Abgeschlossene Geschichte Erwachseneninhalt

ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."