"في عالم تُغطيه الثلوج، حيث لا صوت يُسمع سوى صدى الرياح، تبدأ الحكاية. كان الأرنب الأبيض يبدو وديعًا، لكن خلف عينيه البريئتين سكن سرٌ قديم. لم يكن لقاءه سوى مفتاح لباب غامض، باب إلى ماضٍ مدفون وأسرار تُحيط بنقطة الصفر... النقطة التي تنطلق منها كل الحكايات وتنتهي إليها. فهل سيكون الصقيع شاهدًا على الحقيقة أم مقبرةً لها؟" . . . . . . . . . لا تمت الواقع بأي صلة.. خالية من الشذوذ.. قراءة ممتعة 🤎. (الجزء الأول:[لأني هجين])All Rights Reserved
1 part